رقم العضوية
من طرف المشهد الاول
الخلفية:كوشة وورد ومعازيم
الخلفية الصوتية : متزوقينى يا ماما قوام يا ماما دة حنفى هياخدنى بالسلامة يا ماما
العروسة :خايفة لميجيش يا سوسو يا اختى
سوسو:لية يا فوزية يا حبيبتى
فوزية : اصلنا اتخنقنا امبارح
سوسو :لية يا فوزية تانى متبطليش خناق
فوزية :اصل امبارح كنا بنعدى الشارع والعربيات جاية بسرعة وحنفى مسك ايدى عشان يعدينى
فجاءة دخل ابو العروسة
سوسو.....فوزية ...انتم هنا والناس برة وفين حنفى يا فوزية هيقولو العروسة والعريس فين؟
فوزية تطرقت خجلا وقالتلها قولى انتى يا سوسو
سوسو:اصل فوزية وحنفى اتخانقوا عشان كان بيعديها الشارع
واية يعني
فوزية :واية يعنى دة يا بابا مسك ايدى عشان يعدينى الشارع
وقال اية بيعدينى
الاب:هو مش كان لسة مش مسك ايديك يا فوزية بعد خمس سنين خطوبة
فوزية:انا كنت قطعتهالو
الاب:سبية يمسكها يا فوزية
ووقع الاب مغشيا علية
(طبعا كلنا عارفين فوزية )
المشهد الثاني
المكان:
بيت شيك خالص وافراح واهازيج والكل جاى يبارك
الخلفية الصوتية: طب لية بيدارى كدة ولا هو دارى كدة ولا انا دارى كدة
عقبال بنتك يا حبيبتى لما تشفيها زى بنتى كدة طالعة فى الفضائيات وصورتها بقت اشهر من نار على علم
ولا اقوللك عقبال كدة متشوفيها وهى فى على شاشات كل التلفزيونات
غنوا معايا غنوا .......قولو ورايا قولو كتر يارب فضايحنا واطرح فيها البركة وزيد جتنا اهى جتنا وعقبال عندك يا ام فارق
احد الجارات المتطفلات :هو فية اية يا حبيتى
ام عفاف :عقبال عندك يا حبيتى اصل بنت بنتى (لينا)عرفاها يا حبيبتى الى عملتلها سبوع كبير قوى من يجى سنة كدة مش اخيرا طلعنالها شهادة ميلاد
الجارة:دة البنت طلعلها سنان هى كان لسة ملهاش شهادة الميلاد
وتسقط الجارة مغشيا عليها
المشهد الثالث
المكان :قناة اليوم(اوربت)
الاشخاص:المذيع عمرو اديب,والدة عفاف ,والد عفاف
مفيش خلفية صوتية عشان هما هيتكلموا فنسمعهم
عمرو اديب: اهلا بيكم يا فندم نورتونا
الست ام عفاف:الله يبارك فيك
عمرو اديب:أقول مبروك الاول
السيد ابو عفاف:طبعا وقلها بملىء فمك
عمرو اديب:مبروك يا فندم بس على اية
أم عفاف بنظرة غاضبة على اية مش شايف كل المجلات والجرايد حكم نسب (لينا) بنت بنتى (فكرتنى بخالتى اطاطا بنت بنت بنتى) لابوها
عمرو اديب:هو الطبيعى ان الطفل ينسب لابوة اية التهنئة الى فى دة
والدة عفاف وبنظرة غاضبة كمان متعرفش الانجاز العظيم الى بنتى عملتو والى بنتها هتفتخر بية طول العمر لينا الشرف اننا نربى لينا اساسا
عمرو اديب:انجاز اية يا فندم ان البنت تنسب لابيها
والدة عفاف :عدت درجة الغليان ) احنا لازم نسجل فى التاريخ احنا حررنا 2مليون بنت مصرية
والد عفاف :(دة بقى تحت درجة البرودة -70)لية هو انت مش عارف البلد كان فيها 2مليون بنت مصرية لديهم اطفال بلا نسب وكانوا سيصمتو خوفا من الفضيحة بس احنا هنخليهم يتكلموا
عمرو اديب:اتقى الله يعنى كدة بنات مصر كلها امهات لاطفال مجهولى النسب متنساش اننا على فضائية ودى سمعة بنات بلدك
والد عفاف ايوة كل الاحصائيات بتقول كدة
عمرو اديب : الم تثور فى وجة ابنتك كرجل شرقى لة ابنة فى هذا الوضع وليس معها حتى ورقة يعنى بنتك هدمت كل القيم كام وكزوجة وكابنة وهى ليست زوجة من الاساس
والدة عفاف :احنا لو متخلفين كنا عملنا كدة لكن احنا متحضرين فانا دكتورة فى الجامعة واعلم شباب الجيل وبناتة ان الشرف ليس مقياس لاحترام
عمرو اديب :(محاولا امساك نفسة قليلا فهو على الهواء ) يعنى بنت تجى كمان عشر سنين وتخطىء وتقول لى وبمنتهى البرود الشرف ليس مقياسا لاحترام
عمرو اديب :فاصل وسقط مغشيا علية
ملحوظة:عمرو اديب كان عندة شعر ة قبل الحلقة دى
تعالو شوفو دلوقتى
بعد مرور عشرين عاما على هذا المشهد(زى الافلام العربى)
المشهد الرابع
المكان:شقة شيك بردو
الاشخاص:رجلان فى عمر االثمنين والاخر فى الثامنة والعشرون وامرئتان وفتاة امرءة فى عمر الخمس وسبعين وسيدة فى عمر الخمسين وفتاة فى عمر الواحد وعشرون
الشاب:اهلا يا عمى
الرجل: العجوز:قول يا جدو احسن
الشاب: ايوة يا جدو عاوز اتقدم واطلب ايد
الرجل العجوز:لاتكمل فقد حكت لنا عن جميع الحكاية فنحن عائلة سبور ولا نكتمش سر عن بعض
المرءة العجوز:ايوة طبعا عارفين عنك كل حاجة
الشاب:الحمد لله فكما تعلمون فانا والدى من اشد الناس احتراما وتقوى ومالا وما حذبنى الى ابنتكم هى اخلاقها ولكن والدى طلب منى ان اقوم بالتعارف عليكم فهذا نسب وكما نعلم فقد قال رسول الله (تخيرو لنضفكم فان العرق دساس)
السيدة ذات الخمسين ربيعا:تنظر بنظرة غريبة ما هذة الكلمات لاول مرة اسمع بها ولكن لن ابرز جهلى لشاب فى عمر اولادى
الرجل العجوز:وكانة اراد ان ينهى الموقف نحن قمنا يالسؤال عنك وعن الوضع المالى والاجتماعى لديكم وجدناة اكثر من ممتاز
المرءة العجوز: وبنتنا تحبك وحنا مش بنحب نزعل بناتنا
الشاب:لى سؤال اخير؟
الرجل العجوز وقد وشك على الانفجار:قول يا بنى
الشاب:لماذا لاارى ابو العروس وانا اعلم انه عايش والحمد لله
المرءة العجوز:نحن على خلاف زى اى بيت
الشاب وبمنتهى التفاهم:طبعا حضرتك لن اتسائل عن ماهية المشاكل فلكل بيت اسرارة ولكن والدى يريد ان يسئل عن ابو زوجتى القادمة
السيدة ذات الخمسين ربيعا فى استياء:احمد فاروق الفيشاوى
الشاب:نظر الى الفتاة قائى (لينا احمد فاروق الفشاوى)من بنا كل بنات مصر محبش الا دى
وسقط مغشيا علية
لا تجــــــبر الإنسان ولا تــــحيره
يكفيه ما فــيه من عقل بيحيره
اللى النهارده بيطلبه ويشتهيه
هوا اللى بكره حيشتهى يغيره
عجبى !!!!!
الخلفية:كوشة وورد ومعازيم
الخلفية الصوتية : متزوقينى يا ماما قوام يا ماما دة حنفى هياخدنى بالسلامة يا ماما
العروسة :خايفة لميجيش يا سوسو يا اختى
سوسو:لية يا فوزية يا حبيبتى
فوزية : اصلنا اتخنقنا امبارح
سوسو :لية يا فوزية تانى متبطليش خناق
فوزية :اصل امبارح كنا بنعدى الشارع والعربيات جاية بسرعة وحنفى مسك ايدى عشان يعدينى
فجاءة دخل ابو العروسة
سوسو.....فوزية ...انتم هنا والناس برة وفين حنفى يا فوزية هيقولو العروسة والعريس فين؟
فوزية تطرقت خجلا وقالتلها قولى انتى يا سوسو
سوسو:اصل فوزية وحنفى اتخانقوا عشان كان بيعديها الشارع
واية يعني
فوزية :واية يعنى دة يا بابا مسك ايدى عشان يعدينى الشارع
وقال اية بيعدينى
الاب:هو مش كان لسة مش مسك ايديك يا فوزية بعد خمس سنين خطوبة
فوزية:انا كنت قطعتهالو
الاب:سبية يمسكها يا فوزية
ووقع الاب مغشيا علية
(طبعا كلنا عارفين فوزية )
المشهد الثاني
المكان:
بيت شيك خالص وافراح واهازيج والكل جاى يبارك
الخلفية الصوتية: طب لية بيدارى كدة ولا هو دارى كدة ولا انا دارى كدة
عقبال بنتك يا حبيبتى لما تشفيها زى بنتى كدة طالعة فى الفضائيات وصورتها بقت اشهر من نار على علم
ولا اقوللك عقبال كدة متشوفيها وهى فى على شاشات كل التلفزيونات
غنوا معايا غنوا .......قولو ورايا قولو كتر يارب فضايحنا واطرح فيها البركة وزيد جتنا اهى جتنا وعقبال عندك يا ام فارق
احد الجارات المتطفلات :هو فية اية يا حبيتى
ام عفاف :عقبال عندك يا حبيتى اصل بنت بنتى (لينا)عرفاها يا حبيبتى الى عملتلها سبوع كبير قوى من يجى سنة كدة مش اخيرا طلعنالها شهادة ميلاد
الجارة:دة البنت طلعلها سنان هى كان لسة ملهاش شهادة الميلاد
وتسقط الجارة مغشيا عليها
المشهد الثالث
المكان :قناة اليوم(اوربت)
الاشخاص:المذيع عمرو اديب,والدة عفاف ,والد عفاف
مفيش خلفية صوتية عشان هما هيتكلموا فنسمعهم
عمرو اديب: اهلا بيكم يا فندم نورتونا
الست ام عفاف:الله يبارك فيك
عمرو اديب:أقول مبروك الاول
السيد ابو عفاف:طبعا وقلها بملىء فمك
عمرو اديب:مبروك يا فندم بس على اية
أم عفاف بنظرة غاضبة على اية مش شايف كل المجلات والجرايد حكم نسب (لينا) بنت بنتى (فكرتنى بخالتى اطاطا بنت بنت بنتى) لابوها
عمرو اديب:هو الطبيعى ان الطفل ينسب لابوة اية التهنئة الى فى دة
والدة عفاف وبنظرة غاضبة كمان متعرفش الانجاز العظيم الى بنتى عملتو والى بنتها هتفتخر بية طول العمر لينا الشرف اننا نربى لينا اساسا
عمرو اديب:انجاز اية يا فندم ان البنت تنسب لابيها
والدة عفاف :عدت درجة الغليان ) احنا لازم نسجل فى التاريخ احنا حررنا 2مليون بنت مصرية
والد عفاف :(دة بقى تحت درجة البرودة -70)لية هو انت مش عارف البلد كان فيها 2مليون بنت مصرية لديهم اطفال بلا نسب وكانوا سيصمتو خوفا من الفضيحة بس احنا هنخليهم يتكلموا
عمرو اديب:اتقى الله يعنى كدة بنات مصر كلها امهات لاطفال مجهولى النسب متنساش اننا على فضائية ودى سمعة بنات بلدك
والد عفاف ايوة كل الاحصائيات بتقول كدة
عمرو اديب : الم تثور فى وجة ابنتك كرجل شرقى لة ابنة فى هذا الوضع وليس معها حتى ورقة يعنى بنتك هدمت كل القيم كام وكزوجة وكابنة وهى ليست زوجة من الاساس
والدة عفاف :احنا لو متخلفين كنا عملنا كدة لكن احنا متحضرين فانا دكتورة فى الجامعة واعلم شباب الجيل وبناتة ان الشرف ليس مقياس لاحترام
عمرو اديب :(محاولا امساك نفسة قليلا فهو على الهواء ) يعنى بنت تجى كمان عشر سنين وتخطىء وتقول لى وبمنتهى البرود الشرف ليس مقياسا لاحترام
عمرو اديب :فاصل وسقط مغشيا علية
ملحوظة:عمرو اديب كان عندة شعر ة قبل الحلقة دى
تعالو شوفو دلوقتى
بعد مرور عشرين عاما على هذا المشهد(زى الافلام العربى)
المشهد الرابع
المكان:شقة شيك بردو
الاشخاص:رجلان فى عمر االثمنين والاخر فى الثامنة والعشرون وامرئتان وفتاة امرءة فى عمر الخمس وسبعين وسيدة فى عمر الخمسين وفتاة فى عمر الواحد وعشرون
الشاب:اهلا يا عمى
الرجل: العجوز:قول يا جدو احسن
الشاب: ايوة يا جدو عاوز اتقدم واطلب ايد
الرجل العجوز:لاتكمل فقد حكت لنا عن جميع الحكاية فنحن عائلة سبور ولا نكتمش سر عن بعض
المرءة العجوز:ايوة طبعا عارفين عنك كل حاجة
الشاب:الحمد لله فكما تعلمون فانا والدى من اشد الناس احتراما وتقوى ومالا وما حذبنى الى ابنتكم هى اخلاقها ولكن والدى طلب منى ان اقوم بالتعارف عليكم فهذا نسب وكما نعلم فقد قال رسول الله (تخيرو لنضفكم فان العرق دساس)
السيدة ذات الخمسين ربيعا:تنظر بنظرة غريبة ما هذة الكلمات لاول مرة اسمع بها ولكن لن ابرز جهلى لشاب فى عمر اولادى
الرجل العجوز:وكانة اراد ان ينهى الموقف نحن قمنا يالسؤال عنك وعن الوضع المالى والاجتماعى لديكم وجدناة اكثر من ممتاز
المرءة العجوز: وبنتنا تحبك وحنا مش بنحب نزعل بناتنا
الشاب:لى سؤال اخير؟
الرجل العجوز وقد وشك على الانفجار:قول يا بنى
الشاب:لماذا لاارى ابو العروس وانا اعلم انه عايش والحمد لله
المرءة العجوز:نحن على خلاف زى اى بيت
الشاب وبمنتهى التفاهم:طبعا حضرتك لن اتسائل عن ماهية المشاكل فلكل بيت اسرارة ولكن والدى يريد ان يسئل عن ابو زوجتى القادمة
السيدة ذات الخمسين ربيعا فى استياء:احمد فاروق الفيشاوى
الشاب:نظر الى الفتاة قائى (لينا احمد فاروق الفشاوى)من بنا كل بنات مصر محبش الا دى
وسقط مغشيا علية
لا تجــــــبر الإنسان ولا تــــحيره
يكفيه ما فــيه من عقل بيحيره
اللى النهارده بيطلبه ويشتهيه
هوا اللى بكره حيشتهى يغيره
عجبى !!!!!
