جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يريد سفرا، فقال: "يا رسول الله أوصني"، قال: «أوصيك بتقوى الله، والتكبير على كل شرف»، فلما مضى قال: «اللهم أزو له الأرض وهون عليه السفر»
[قال الألباني إسناده حسن صحيح].
قلت: "يا رسول الله أوصني"، قال: «عليك بتقوى الله فإنه رأس الأمر كله قلت يا رسول الله زدني قال عليك بتلاوة القرآن فإنه نور لك في الأرض وذخر لك في السماء»
[المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم: 2/298، خلاصة حكم المحدث: [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما].
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلا قال للنبي صلى الله عليه وسلم: "أوصني"؛ قال: «لا تغضب»، فردد مرارا، قال: «لا تغضب»
[رواه البخاري].
وعن جرموذ الجهني رضي الله عنه قال: قلت: "يا رسول الله أوصني"، قال «أوصيك ألا تكون لعانا»
[صحيح، صحيح الترغيب والترهيب، حديث رقم 2788].
قال: «عليك بتقوى الله فإنها جماع كل خير, وعليك بالجهاد في سبيل الله فإنها رهبانية المسلمين, وعليك بذكر الله وتلاوة كتابه فإنه نور لك في الأرض وذكر لك في السماء......»
[ صحيح لغيره، صحيح الترغيب والترهيب، حديث رقم -2869-].