وحيدا انا بين أحضان الذكريات الأليمة
أتذكر حبك الذي تمكن مني
وتركني وحيدا هناك على عتبات العذاب
أكتب لكي مذكراتي بكلمات حزينه
تخالطها دموع وأمنيات قديمه
حبيبتي .. برغم كل هذا الضجيج
أخطو خطواتي اليكي ..
مع أملي بك وباللقاء بقلبك الذي
لطالما حلمت به يوما
فكيف بالله عليكي اللجوء
الى أرض تحمل روحا أنتي صاحبتها
فيا حبيبتي...
هاهو العمر يمضي بي
وهاهو الزمن يشعل في قلبي رنين الأسى
ولازال القلب يسافر كل لحظه لك
ولازلت أبحث عنكي
وأتنفس عبير حروفك حبيبتي
أنتي عالمي المفقود
وأنتي عالمي الذي سيعيدني
الى خريطة الاحلام
حبيبتي.....
أن كنتي تعشقيني
أرحلي بسرعه الى عالمي المجنون
وتأكدي انني سأبقى هناك بأنتظارك
فبالله عليكي ماالذي تفعليه بي
بغيابك أرقت دمائي بحبك
وبدأت روحي بالهذيان
أشعر بشعور مؤلم في غيابك
فتاره أكون حزين دون سابق انزار
أبتسم .. لأنني أشعر أنكي بقربي
فأذوب خجلا فان كنتي بالمسافات بعيده
فأنتي أصبحتي لي أقرب
أقرب من الانفاس... بكي فقط
أجد الاحساس أستمع
لكلمات الاطراء منهم جميعا
ولكن لا يثيرون أهتمامي فقد
سخرت كل مابي لأجلك
فياحبيبتي
أني أحتاجكي كثيرا فلا تغيبي أكثر وتأكدي
أنه مهما يممت بنا المسافات للبعيد
ستبقين الصوره الخالده في عيوني
فهل تريدين مني هدوءا بعد ذللك
حبيبتي
الا يكفي رحيلك وغربتك عني
الا تكفي دموعي التي تنهمر غصب عني
ألا يكفيكي حبيبتي بعدا
هيا تعالي الي كي أعانق أحاسيسك
ومشاعرك...وحزنك الصامت والخافي
خلف جدران الغياب فأين أنتي اللآن
حبيبتي.. من هذه المشاعر
وأين أنا من فؤادك الحنون
أم أستحالت امانينا ضربا من الخيال
أو تحول حبنا خيالا ووهما لا يصدق
ومن بين هذه الاسئله
التي يلوكها صدري يبرز سؤال واحدا
أردده بين حين وأخر أمازلتي ترسمين
على صفحة الماء صورتي التي في خيالك
حبيبتي مني لك
كل ماأحمله من همسات ...
وابتسامات وضحكات عبيريه
فأين أنتي ياملاك...................؟
أتذكر حبك الذي تمكن مني
وتركني وحيدا هناك على عتبات العذاب
أكتب لكي مذكراتي بكلمات حزينه
تخالطها دموع وأمنيات قديمه
حبيبتي .. برغم كل هذا الضجيج
أخطو خطواتي اليكي ..
مع أملي بك وباللقاء بقلبك الذي
لطالما حلمت به يوما
فكيف بالله عليكي اللجوء
الى أرض تحمل روحا أنتي صاحبتها
فيا حبيبتي...
هاهو العمر يمضي بي
وهاهو الزمن يشعل في قلبي رنين الأسى
ولازال القلب يسافر كل لحظه لك
ولازلت أبحث عنكي
وأتنفس عبير حروفك حبيبتي
أنتي عالمي المفقود
وأنتي عالمي الذي سيعيدني
الى خريطة الاحلام
حبيبتي.....
أن كنتي تعشقيني
أرحلي بسرعه الى عالمي المجنون
وتأكدي انني سأبقى هناك بأنتظارك
فبالله عليكي ماالذي تفعليه بي
بغيابك أرقت دمائي بحبك
وبدأت روحي بالهذيان
أشعر بشعور مؤلم في غيابك
فتاره أكون حزين دون سابق انزار
أبتسم .. لأنني أشعر أنكي بقربي
فأذوب خجلا فان كنتي بالمسافات بعيده
فأنتي أصبحتي لي أقرب
أقرب من الانفاس... بكي فقط
أجد الاحساس أستمع
لكلمات الاطراء منهم جميعا
ولكن لا يثيرون أهتمامي فقد
سخرت كل مابي لأجلك
فياحبيبتي
أني أحتاجكي كثيرا فلا تغيبي أكثر وتأكدي
أنه مهما يممت بنا المسافات للبعيد
ستبقين الصوره الخالده في عيوني
فهل تريدين مني هدوءا بعد ذللك
حبيبتي
الا يكفي رحيلك وغربتك عني
الا تكفي دموعي التي تنهمر غصب عني
ألا يكفيكي حبيبتي بعدا
هيا تعالي الي كي أعانق أحاسيسك
ومشاعرك...وحزنك الصامت والخافي
خلف جدران الغياب فأين أنتي اللآن
حبيبتي.. من هذه المشاعر
وأين أنا من فؤادك الحنون
أم أستحالت امانينا ضربا من الخيال
أو تحول حبنا خيالا ووهما لا يصدق
ومن بين هذه الاسئله
التي يلوكها صدري يبرز سؤال واحدا
أردده بين حين وأخر أمازلتي ترسمين
على صفحة الماء صورتي التي في خيالك
حبيبتي مني لك
كل ماأحمله من همسات ...
وابتسامات وضحكات عبيريه
فأين أنتي ياملاك...................؟