رقم العضوية
من طرف بسم الله الرحمن الرحيم
نتحدث اليوم عن المكان وطبيعة من يعملون بالمكان واكرر انهم اماكن وليس مكان واحد ليست هيئة الامن القومى وحدها وهى ما تعرفونه بجهاز المخابرات العامة وهى الاكثر شهرة لمل يحوطها من غموض ولاكن سبقها فى الانشاء مكان اخر وهى المخابرات الحربية وهى تتبع مباشرة السيد وزير الدفاع اما الاقدم فهو جهاز عريق معروف لدى الجميع باسم قطاع مباحث امن الدولةوهو الاقدم بين الاجهزة مع اختلاف الاسم عبر العقود فكان ابام الملك يسمى (القلم المخصوص) او البوليس السياسى وفى عصرالزعيم عبد الناصر سمى بالمباحث العامة اما فى عصر الشهيد البطل القومى الرئيس السادات وحتى الان سمى امن الدولة وهو الجهاز الاشهر على الاطلاق وتتعد اختصاصاته لتشمل كل خطر يواجه البلاد داخليا او خارجيا والفكرة العامة عن هذا الجهاز ليست كاملة عند الجميع فالمعروف عنهم انهم يختصون باحزاب السياسية والجماعات الدينية وتوفير الحماية للمسئولين ولاكن الحقيقة ان عملهم اكثر من ذلك بكثير ويشمل كل شىء حتى الماء والهواءوما لايعرفه الكثيرون انهم يعملون فى ضبط قضايل للتجسس وقضايا الامن القومى ولن كل شىء يعلن فى ميعاده ووقته وفقا لمصلحة البلاد وجميعنا نعرف قصة سيدنا محمد(ص) وقيامة بارسال فرقة استطلاع اسرت غلامين من جيش الكفار واستجوبهم وعرف عدد الكفار من عدد الذبائح التى تذبح يوميا وذلك يصل بنا الى ان المصطفى علية الصلاة والسلام كان اول ضابطا للمخابرات فى الاسلام اذن فهى من مهن الانياء والصالحين مهنة الاخيار وطبيغة الاماكن فى كل العالم يجب ان تكون تعمل بانسجام وتعاون شامل داخل الدولة الواحدة والعكس يسبب الكارثة والنموزج الواضح امامنا وهو تفجيرات 11 سبتمبر فد علمت بالمعلومات الاوليه بها المباحث الفدرالية ولاكن للاسف رفضوا اشراك باقى الاجهزة معهم بامكانياتها الجبارة مثل المخابرات المركزية والامن القومى فحدثت الكارثة التى اضرت بنا وبالاسلام اكثر من الاضرار التى لحقت بالولايات لذا فان التعامن بين الاجهزة مطلوب اما من يريد الاستئثار بالا نجاز وحدة رغم عدم الوصول لنتائج ينتج عن ذلك كارثة اما من يعملن بالمكان فيجب ان يكون عندها انتماء مطلق لبلادهم وايمان قبل الانتماء لله عز وجل وان يتحمل مالا يتحمله بشر فهى مهنة اشد قسوة وضراوة من ان يتحملها شخص عادى انها مهنة الصفوة الذين يعودون الى زويهم فى صناديق ولا يعلم الناس ما قدموة ولا يعلم الناس انهم على قيد الحياة بسبهم وعن طبيعة العاملين بالمكان يجب عليهم تنفيذ كل شىء ضرورى لنجاح المامورية واى شىء واتذكر جملة صلاح بك نصر مدير المخابرات السابق (ان معظم اعمال المخابرات ليست قانونية ولاكنها مشروعة)لذلك فان رجل المخابرات يقوم باى شىء لمصلحة بلاده والمعروف بين الاجهزة ان المعلومات الخطيرة عبارة عن انثى لذلك فانثى هى من تمتلك المافتيح لكل شىء حتى لو كانت المعلومات عند رجل فلن يعطيها لاحد الى لسيدة يحبها فالحب هو اقوى سلاح على الارض وهنا ياتى دور رجل المخابرات لياخذ تلك المعلومات من الانثى اذا فشل اغراء المال اوالخمور فيبقى الضلع الثالث من مثلث الاغراءات وهو الجنس فيجب على رجل المخابرات تقديم اى شىءلالانثى للحصول على المعلومات اى كان المقابل حتى لوكان جسده يقدمه لها حتى يحصل على المعلومات ولا يهم شكلها او ديانتها او سنها او مستوى نظافتها من عدمه ولاكن المهم هو نجاح المامورية والحصول على تلك المعلومات باقصى سرعة فالدقيقة تفرق فى حياة الشعوب وكل ثانية لها ثمن واكاد ان ارى الان فى وجوه قارئى موضوعى استنكارا ولابد انكم تقولون ده يبقى زنا والاجابة بالنفى لان الزنا هو لمجرد الحصول على متعة لاصحابها ويختار العاشقين بعضهم البعض اما فى مجال المخابرات فان رجل المخابرات ينفذ ما هو ضرورى لمصلحة بلاده ويكون مشمئز من تلك السيدة مهما بلغ درجة حمالها اوقبحها والذى يحدث انه يتم استقدام كبار رجال الدين والعلماء لصدار فتوى لرجال المخابرات يشرحون لهم ويفندون لهم بلادلة الدنية والبراهين التى لاينازعها شك بان عملهم مادام فى صالح بلادهم فلا باس منه ما دام نتيجة انقاذ ارواح المواطنين من امتهم وهذا الاجراء متبع لدى حميع الاجهزة وليست المخابرات العامة فقط ومعظم رجال المخابرات يجدون انفسهم قد انسلخوا عن حياته المدنية لقد اصبحوا داخل منظومة دخلوها بارادتهم اصبحوا تروسا داخل ماكينة عملاقة هدفها حماية الامن القومى وارواح المواطنين لذلك تسمى الاماكن ب (الاجهزة)لانها تعمل بدينامكية شديدة ولا مجال لدخول العواطف بها و يجد كل رجل مخابرات نفسه صاحبا لبستان الخوف الخوف من ان يفشل الخوف من ان تضيع ارواح المواطنين وانه عندما يدخل رجل المخابرات بستان الخوف فانه لن يخرج ابدا حتى بعد ان يموت فالجسد يفنى اما الروح فتظل ولا تموت ولن تصدقوا عندما اذكر لكم ان البعض مهما زادت رتبته يعملون بدون مقابل او راتب ما دمت قد اظهرت لكما تلك المعلومة فياتى الوقت لذكر سر جديد فكلنا نعلم ان طرق المراقبة هو ما تسمعون عنه من مراقبة هاتف او كومبيوتر او مراقبة شخصية للمشتبه فيه سواء مراقبة لصيقه او مستترة ولاكن السر الذى اعلنه لكم اليوم ان الاماكن قد وصلت منذ زمن بعيد بما لا يخطر لكم على بال والى مهارة يعجز ان يتخيلها العقل البشرى وهى(مراقبة الروح) نفسها ولن استطيع الشرح ولاكنكم تفهمون ما اعنى وعندها لا تصل المعلومات عن تصرفات الشخص فقط وانما تصل الى كل ما يفكر فيه او حتى يحدث به نفسه او اى عمل سوف يقدم عليه ولا استطيع الافصاح اكثر من ذلك سوى القول باننا امتلكنا تلك المهارة واصبحت الاماكن تطوعها لخدمة البلاد واكتفى بهذا القدر من الاسرار اليوم واعدكم بالمزيد فى الموضوع القادم وارجو منكم قراءة الفاتحة للعقيد اكرم من المخابرات العامة والعقيد هشام من قطاع امن الدولة النموذجان المجسدان للواء النبوى اسماعيل صاب كارثة المنصة
واسكن الله فى جناته بطلنا القومى الشهيد السادات
نتحدث اليوم عن المكان وطبيعة من يعملون بالمكان واكرر انهم اماكن وليس مكان واحد ليست هيئة الامن القومى وحدها وهى ما تعرفونه بجهاز المخابرات العامة وهى الاكثر شهرة لمل يحوطها من غموض ولاكن سبقها فى الانشاء مكان اخر وهى المخابرات الحربية وهى تتبع مباشرة السيد وزير الدفاع اما الاقدم فهو جهاز عريق معروف لدى الجميع باسم قطاع مباحث امن الدولةوهو الاقدم بين الاجهزة مع اختلاف الاسم عبر العقود فكان ابام الملك يسمى (القلم المخصوص) او البوليس السياسى وفى عصرالزعيم عبد الناصر سمى بالمباحث العامة اما فى عصر الشهيد البطل القومى الرئيس السادات وحتى الان سمى امن الدولة وهو الجهاز الاشهر على الاطلاق وتتعد اختصاصاته لتشمل كل خطر يواجه البلاد داخليا او خارجيا والفكرة العامة عن هذا الجهاز ليست كاملة عند الجميع فالمعروف عنهم انهم يختصون باحزاب السياسية والجماعات الدينية وتوفير الحماية للمسئولين ولاكن الحقيقة ان عملهم اكثر من ذلك بكثير ويشمل كل شىء حتى الماء والهواءوما لايعرفه الكثيرون انهم يعملون فى ضبط قضايل للتجسس وقضايا الامن القومى ولن كل شىء يعلن فى ميعاده ووقته وفقا لمصلحة البلاد وجميعنا نعرف قصة سيدنا محمد(ص) وقيامة بارسال فرقة استطلاع اسرت غلامين من جيش الكفار واستجوبهم وعرف عدد الكفار من عدد الذبائح التى تذبح يوميا وذلك يصل بنا الى ان المصطفى علية الصلاة والسلام كان اول ضابطا للمخابرات فى الاسلام اذن فهى من مهن الانياء والصالحين مهنة الاخيار وطبيغة الاماكن فى كل العالم يجب ان تكون تعمل بانسجام وتعاون شامل داخل الدولة الواحدة والعكس يسبب الكارثة والنموزج الواضح امامنا وهو تفجيرات 11 سبتمبر فد علمت بالمعلومات الاوليه بها المباحث الفدرالية ولاكن للاسف رفضوا اشراك باقى الاجهزة معهم بامكانياتها الجبارة مثل المخابرات المركزية والامن القومى فحدثت الكارثة التى اضرت بنا وبالاسلام اكثر من الاضرار التى لحقت بالولايات لذا فان التعامن بين الاجهزة مطلوب اما من يريد الاستئثار بالا نجاز وحدة رغم عدم الوصول لنتائج ينتج عن ذلك كارثة اما من يعملن بالمكان فيجب ان يكون عندها انتماء مطلق لبلادهم وايمان قبل الانتماء لله عز وجل وان يتحمل مالا يتحمله بشر فهى مهنة اشد قسوة وضراوة من ان يتحملها شخص عادى انها مهنة الصفوة الذين يعودون الى زويهم فى صناديق ولا يعلم الناس ما قدموة ولا يعلم الناس انهم على قيد الحياة بسبهم وعن طبيعة العاملين بالمكان يجب عليهم تنفيذ كل شىء ضرورى لنجاح المامورية واى شىء واتذكر جملة صلاح بك نصر مدير المخابرات السابق (ان معظم اعمال المخابرات ليست قانونية ولاكنها مشروعة)لذلك فان رجل المخابرات يقوم باى شىء لمصلحة بلاده والمعروف بين الاجهزة ان المعلومات الخطيرة عبارة عن انثى لذلك فانثى هى من تمتلك المافتيح لكل شىء حتى لو كانت المعلومات عند رجل فلن يعطيها لاحد الى لسيدة يحبها فالحب هو اقوى سلاح على الارض وهنا ياتى دور رجل المخابرات لياخذ تلك المعلومات من الانثى اذا فشل اغراء المال اوالخمور فيبقى الضلع الثالث من مثلث الاغراءات وهو الجنس فيجب على رجل المخابرات تقديم اى شىءلالانثى للحصول على المعلومات اى كان المقابل حتى لوكان جسده يقدمه لها حتى يحصل على المعلومات ولا يهم شكلها او ديانتها او سنها او مستوى نظافتها من عدمه ولاكن المهم هو نجاح المامورية والحصول على تلك المعلومات باقصى سرعة فالدقيقة تفرق فى حياة الشعوب وكل ثانية لها ثمن واكاد ان ارى الان فى وجوه قارئى موضوعى استنكارا ولابد انكم تقولون ده يبقى زنا والاجابة بالنفى لان الزنا هو لمجرد الحصول على متعة لاصحابها ويختار العاشقين بعضهم البعض اما فى مجال المخابرات فان رجل المخابرات ينفذ ما هو ضرورى لمصلحة بلاده ويكون مشمئز من تلك السيدة مهما بلغ درجة حمالها اوقبحها والذى يحدث انه يتم استقدام كبار رجال الدين والعلماء لصدار فتوى لرجال المخابرات يشرحون لهم ويفندون لهم بلادلة الدنية والبراهين التى لاينازعها شك بان عملهم مادام فى صالح بلادهم فلا باس منه ما دام نتيجة انقاذ ارواح المواطنين من امتهم وهذا الاجراء متبع لدى حميع الاجهزة وليست المخابرات العامة فقط ومعظم رجال المخابرات يجدون انفسهم قد انسلخوا عن حياته المدنية لقد اصبحوا داخل منظومة دخلوها بارادتهم اصبحوا تروسا داخل ماكينة عملاقة هدفها حماية الامن القومى وارواح المواطنين لذلك تسمى الاماكن ب (الاجهزة)لانها تعمل بدينامكية شديدة ولا مجال لدخول العواطف بها و يجد كل رجل مخابرات نفسه صاحبا لبستان الخوف الخوف من ان يفشل الخوف من ان تضيع ارواح المواطنين وانه عندما يدخل رجل المخابرات بستان الخوف فانه لن يخرج ابدا حتى بعد ان يموت فالجسد يفنى اما الروح فتظل ولا تموت ولن تصدقوا عندما اذكر لكم ان البعض مهما زادت رتبته يعملون بدون مقابل او راتب ما دمت قد اظهرت لكما تلك المعلومة فياتى الوقت لذكر سر جديد فكلنا نعلم ان طرق المراقبة هو ما تسمعون عنه من مراقبة هاتف او كومبيوتر او مراقبة شخصية للمشتبه فيه سواء مراقبة لصيقه او مستترة ولاكن السر الذى اعلنه لكم اليوم ان الاماكن قد وصلت منذ زمن بعيد بما لا يخطر لكم على بال والى مهارة يعجز ان يتخيلها العقل البشرى وهى(مراقبة الروح) نفسها ولن استطيع الشرح ولاكنكم تفهمون ما اعنى وعندها لا تصل المعلومات عن تصرفات الشخص فقط وانما تصل الى كل ما يفكر فيه او حتى يحدث به نفسه او اى عمل سوف يقدم عليه ولا استطيع الافصاح اكثر من ذلك سوى القول باننا امتلكنا تلك المهارة واصبحت الاماكن تطوعها لخدمة البلاد واكتفى بهذا القدر من الاسرار اليوم واعدكم بالمزيد فى الموضوع القادم وارجو منكم قراءة الفاتحة للعقيد اكرم من المخابرات العامة والعقيد هشام من قطاع امن الدولة النموذجان المجسدان للواء النبوى اسماعيل صاب كارثة المنصة
واسكن الله فى جناته بطلنا القومى الشهيد السادات
