"رب اخ لم تلده أمك"
ربما كانت هذه المقولة مستساغة ولكن هل يعيها البعض ويدرك معناها وقيمتها ؟
وعلى من تطلق هذه المقولة؟ أي أخ هذا الذي تشير الية ؟ انه الصديق.. نعم الصديق
الذي ضاع في هذا الزمن وندور وجوده!!فقد سمعنا في حكايات أجدادنا عن صداقات دامت ولم تتزعزع على مر السنين كان الصديق فعلا في عون صديقه فهو معه في الشدة والرخاء في الفرح والألم ناصح امين وقت اللزوم لامجامل لغرض بنفسه
الصديق الحق مراة صديقه يعكس فيه حقيقته كما هي دون رتوش أو زيف ولو كان أختيار الصديق أمرا سهلا ماقال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم "المرء على دين خليله قلينظر أحدكم من يخالل" نعم الخل
أو الصديق اذا صح كان أفضل من الأخ ولكن أين نجد هذا الصديق في زماننا هذا ؟؟
وكيف نميزه وسط كل هذا الغش والزيف ؟ فمن يبتسم بوجهك لابد أن تكون له عندك مصلحة ..من يتودد لك أو يذكر محاسنك توقع منه مطلبا خاصا !! زماننا هذا لابد ان نطلق عليه زمن المصالح !! فمن فاز فية بصديق حق كمن عثر على كنز مفقود !!ترى أيهما أصح ؟ أن نقول سلام يادنيا .. أم سلام يا صاحبي ؟
ربما كانت هذه المقولة مستساغة ولكن هل يعيها البعض ويدرك معناها وقيمتها ؟
وعلى من تطلق هذه المقولة؟ أي أخ هذا الذي تشير الية ؟ انه الصديق.. نعم الصديق
الذي ضاع في هذا الزمن وندور وجوده!!فقد سمعنا في حكايات أجدادنا عن صداقات دامت ولم تتزعزع على مر السنين كان الصديق فعلا في عون صديقه فهو معه في الشدة والرخاء في الفرح والألم ناصح امين وقت اللزوم لامجامل لغرض بنفسه
الصديق الحق مراة صديقه يعكس فيه حقيقته كما هي دون رتوش أو زيف ولو كان أختيار الصديق أمرا سهلا ماقال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم "المرء على دين خليله قلينظر أحدكم من يخالل" نعم الخل
أو الصديق اذا صح كان أفضل من الأخ ولكن أين نجد هذا الصديق في زماننا هذا ؟؟
وكيف نميزه وسط كل هذا الغش والزيف ؟ فمن يبتسم بوجهك لابد أن تكون له عندك مصلحة ..من يتودد لك أو يذكر محاسنك توقع منه مطلبا خاصا !! زماننا هذا لابد ان نطلق عليه زمن المصالح !! فمن فاز فية بصديق حق كمن عثر على كنز مفقود !!ترى أيهما أصح ؟ أن نقول سلام يادنيا .. أم سلام يا صاحبي ؟