رقم العضوية
من طرف السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
صلوا على سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام
اليوم انا جاى اناقش قضية خطيرة جدا فى ملاعبنا المصرية للاسف نفتقدها جميعا و لها تاثير فعال بما لا يقاس على مستوى لاعبينا الا و هى دور المدير الفنى على لاعبيه و قدرته على تطويرهم ...
للاسف الكثير يعتقد ان اللاعب مادام يتمتع بمهاراة عالية اذن فانه سينجح !! ,, لكن هناك العديد من العوامل التى لها تاثير فاعل على بزوغ نجم اللاعب ...
لا اتحدث هنا عن الاخلاقيات و الالتزام و التى - بلا شك - لوحدها طريق لجعل اللاعب على مستوى عالى حتى و لو افتقد المهارة لان الالتزام يجعل اللاعب ملتزما فى تدريبه ,, فى قمة تركيزه ,, قادرا على نقل فكر مدربه و تنفيذه فى الملعب اوصلتهم الى اعلى المستويات مثل
لاسانا ديارا لاعب و سط ريال مدريد ,,
او دراين فيلتشر لاعب مانشستر يونايتد ,,
لاعبين لا يمتلكان المهارة العالية لكن التزامهم اوصلهم لحجز المركز الاساسى فى فريقهم على حساب لاعبين كبار كالوحش المالى مامادو ديارا فى الريال او سكولز و اندرسون و حتى كاريك فى المانيو
و فى مصر اللاعب احمد مجدى الذى يعتبر افضل لاعب فى الزمالك هذا الموسم بفضل التزامه ,,
و كذلك حسام عاشور ,,
الذى تعاقب فى مركزه العديد من اللاعبين لكنه حافظ على مكانه بفضل التزامه و دفع نجم مميز فنيا مثل حسن مصطفى للخروج من الفريق ...
لكنى لا اقصد الالتزام و انا اريد ان اتكلم عن الفنيات فقط . و تحديد تاثير لمدير الفنى على اللاعبين
فى العالم كله اعترف الجميع بسطوة مدربين قادرين على تشكيل لاعب بالكامل و تغيير طريقة لعبهم و هو الاصعب فى عمل المدرب و الاصعب على اللاعب
من ابرزهم
السير اليكس فيرجسون
مدرب مانشستر يونايتد و الذى على يده تخرج الكثير من اللاعلبن الافذاذ لكنى ساخذ مثلا واحدا يتجسم فيه هدفى الا و هو ,,
النجم البرتغالى كريستيانو رونالدو ,,
واحد من افضل لاعبى العالم و بالفعل حاز على جائزة افضل لاعب فى العالم للعام الماضى و العديد و العديد من الجوائز الفردية
لكن هذا اللاعب فى بداياته كان مثالا مجسما للانانية فى الملعب ,, مراواغات بافراط ,, تمريرات نادرة ,, ارتداد للدفاع نادر لا يمكن انكار موهبته العالية لكن دون اى خدمة للفريق
لكن مع العين الخبيرة للسير تغير الكثير من اسلوب اللاعب و الذى بعد ان كان يميل للانانية و لا يخدم الفريق كما سبق و ان ذكرنا ,,
تمكن من قيادة الفريق للدورى الانجليزى 3 مرات و دورى ابطال اوروبا مرة و النهائى فى العام التالى فى انجاز نادرا التكرار و على المستوى الفردى حاز جائزة احسن لاعب فى العالم من فرانس فوتبول الفيفا و افضل لاعب فى الدورى الانجليزى مرتين متتالييتين و كذلك هداف الدورى الانجليزى بـ 31 هدف فى الدورى الانجليزى الاصعب فى العالم و كذلك هداف دورى ابطال اوروبا بـ 8 اهداف و الحذاء الذهبى كهداف اوروبا هذا لعام 2008 ,,,
فخلال 6 سنوات تغيرت مسيرة كاملة للاعب من انانى الى احد ابرز لاعبى العالم فلماذا يا ترى ؟!!
بالفعل .. احسنت انها العين الخبيرة و الفكر العالى لمدرب استخرج من كثير من اللاعبين كنوزا لم و لن يستطيع سواه فعلها ....
مدرب اخر يابى الا يذكر اسمه الا و هو
الداهية ارسين فينجر ,,
مدرب كرس الكثير من حياته التدريبية ككشاف للنجوم ,,
فكثير من الاسماء اللامعة لم يزل التراب عنها سوى فينجر الذى اظهر بريقها كصائغ يرفق بقطعة من اللؤلؤ
الاسماء كثير لكن يتجسم هدفى فى
النجم الفرنسى اللامع تيرى هنرى ,,
فبعد كاس العالم 98 توقع الكثير التالق لهذا النجم الفذ ,, و ما زاد من قيمة هذا التوقع هو توقيعه لنادى يوفنتوس الايطالى ,,
لكن عكس التوقعات جاب مسعى هنرى بعد صيام لمدة عام عن التالق مع العملاق الايطالى ينتقل بعد عام واحد فقط للمدفعجية ,,
ليبدا عندها فقط بالتالق بعد ما ازال الداهية الفرنسى فينجر التراب عن موهبته المدفونة ليكاد بريقها يعمى الابصار
مسيرة قدم فيها هنرى كل ما يمكن ان يقدمه للاعب كرة مع نادى الارسنال
تالق ,, ابداع ,, مهارة ,, بطولات
حطم هنري ارقام قياسية عديدة في صفوف نادي ارسنال حيث اصبح افضل هداف للنادي الانجليزي في تاريخه
بتسجيله 214 هدف.
ترى ما الذى حول مسيرة لاعب من الفشل الى نجاح باهر بعد امر الله سبحانه و تعالى ؟؟
نعم انه الكشاف الافضل فى العالم الثعلب ارسين فينجر و الذى نادرا ما يخيب توقعه فى لاعب ...
لكن للاسف فى الكرة المصرية الحال يختلف تماما و ما اكثر المواهب التى خفت بريقها سريعا بسبب غياب الدور التدريبى و توجيه المدرب له و تعنيفه على اخطاءه و التمسك بوتر ميزاته القى بالكثير من اللاعبين الى اقل المستويات رغم المهارات العالية ابرزها
التعلب حازم امام ,,
حازم امام و الذى كان من افضل المواهب فى العالم و الذى امتعنا مثيرا بمهاراته الفذة و لكن مع تقدم العمر ظهرت ان المهاراة وحدها لا تكفى
ان غياب المدرب اثر كثير على لاعب فى مثل حازم امام كان يمكن ان يكون له دور اكبر من ذلك
فعدم اجبار اللاعب على اللعب بقوة او حتى تدريبات لزيادة السرعة او مجرد تدريبات لرفع اللياقة ادت اللى اطفاء شمعة اللاعب مبكر جدا و اللى انتهى فى سن اقل من 29 عام و هو شئ لا يحدث الا فى الكرة المصرية
و لا يمكن ان اضيف اكثر من كلمة قالها هو بنفسه موضحا غياب دور المدرب فى مسيرته
" ميسى المدرب بيوجهه و بيقوله اعمل كذا و كذا انا المدرب كان بيقولى يالا يا حازم و رينا لعبك !! "
و هنا ايضا الظهير الذى لولا المدرب لاصبح له بصمة اكثر من ذلك و المع
انه اللاعب محمد عبد الله
لاعب يمتلك من المهارات ما لم يتملكها سواه سواء فى هذا المركز او غيره
سرعة ,, قوة ,, مرواغات مبهرة ,, حماسة عاليه
لكن نجمه انطفا بشدة بعد ان بلغ اوجه مع الاسماعيلى ثم انطفأ مع الاهلى و الزمالك على الترتيب
ان غياب المدرب ظهرت وضوحه على مسقبل هذا اللاعب
فعدم حث اللاعب على عدم الافراط فى الانانية و عدم تنمية كراته العرضية و تعميق دوره الدفاعى الى به الى مظلة النسيان ,,
هناك نجم اخر فى الطريق اخشى ما اخشاه ان يكون تكرارا لمصير سابقيه الا و هو
محمود عبد الرزاق " شيكابالا "
فبعد بداية طيبة و احترافه فى نادى باوك سالونيكي اليوناني الذى برز فيه بشدة و كان ان يكون مستقبلا بعلامة مشرفة فى الكرة المصرية بالخارج
الا ان التجنيد اجبرهعلى العودة الى مصر لتكون عودته وبالا عليه ,,
افتقد بعدها تدريجيا كل ما تعلمه فى الكرة الاوروبية ليفقد مستواه واحدة واحدة و يعود الى المحلية العقيمة التى اودت بالكثير من اللاعبين ,,
فعد توجيه اللاعب بعد الاحتفاظ بالكرة لفترة طويلة و عدم تبيهه لعد استهلاك طاقته فيما لا يفيد و توزيع مجهوده بما يفيد الفريق بدل من الركض بالكرة بلا طائل كان له دور كبير فى تراجع اللاعب
بسبب غياب دور المدرب ,,
المدرب الذى يمثل الحلقة الاهم فى دائرة كرة القدم الحديثة ,,
المدرب الذى يبقى فى الظل لكن ارقامه و انجازاته لطالما تكاد تنطق باسمه ,,
اسف على الاطالة ,,
للنقاش
1- من وجهة نظرك هل الموهبة وحدها تكفى لجعل اللاعب نجما ؟
2- هناك لاعبين لم يذكرهم الموضوع مثل البرازيليان دينليسون و رونالدينيو و الفرنسى مينيز و غيرهم ,, هل غياب دور المدرب كان له تاثير على مسيرتهم الكروية ؟
3- من من لاعبى الدورى المصرى تراه يفتقد لتوجيهات المدرب ؟
4- غياب دور المدرب هل له تاثير على المنتخب سواء حاليا او فى المستقبل؟
صلوا على سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام
اليوم انا جاى اناقش قضية خطيرة جدا فى ملاعبنا المصرية للاسف نفتقدها جميعا و لها تاثير فعال بما لا يقاس على مستوى لاعبينا الا و هى دور المدير الفنى على لاعبيه و قدرته على تطويرهم ...
للاسف الكثير يعتقد ان اللاعب مادام يتمتع بمهاراة عالية اذن فانه سينجح !! ,, لكن هناك العديد من العوامل التى لها تاثير فاعل على بزوغ نجم اللاعب ...
لا اتحدث هنا عن الاخلاقيات و الالتزام و التى - بلا شك - لوحدها طريق لجعل اللاعب على مستوى عالى حتى و لو افتقد المهارة لان الالتزام يجعل اللاعب ملتزما فى تدريبه ,, فى قمة تركيزه ,, قادرا على نقل فكر مدربه و تنفيذه فى الملعب اوصلتهم الى اعلى المستويات مثل
لاسانا ديارا لاعب و سط ريال مدريد ,,
او دراين فيلتشر لاعب مانشستر يونايتد ,,
لاعبين لا يمتلكان المهارة العالية لكن التزامهم اوصلهم لحجز المركز الاساسى فى فريقهم على حساب لاعبين كبار كالوحش المالى مامادو ديارا فى الريال او سكولز و اندرسون و حتى كاريك فى المانيو
و فى مصر اللاعب احمد مجدى الذى يعتبر افضل لاعب فى الزمالك هذا الموسم بفضل التزامه ,,
و كذلك حسام عاشور ,,
الذى تعاقب فى مركزه العديد من اللاعبين لكنه حافظ على مكانه بفضل التزامه و دفع نجم مميز فنيا مثل حسن مصطفى للخروج من الفريق ...
لكنى لا اقصد الالتزام و انا اريد ان اتكلم عن الفنيات فقط . و تحديد تاثير لمدير الفنى على اللاعبين
فى العالم كله اعترف الجميع بسطوة مدربين قادرين على تشكيل لاعب بالكامل و تغيير طريقة لعبهم و هو الاصعب فى عمل المدرب و الاصعب على اللاعب
من ابرزهم
السير اليكس فيرجسون
مدرب مانشستر يونايتد و الذى على يده تخرج الكثير من اللاعلبن الافذاذ لكنى ساخذ مثلا واحدا يتجسم فيه هدفى الا و هو ,,
النجم البرتغالى كريستيانو رونالدو ,,
واحد من افضل لاعبى العالم و بالفعل حاز على جائزة افضل لاعب فى العالم للعام الماضى و العديد و العديد من الجوائز الفردية
لكن هذا اللاعب فى بداياته كان مثالا مجسما للانانية فى الملعب ,, مراواغات بافراط ,, تمريرات نادرة ,, ارتداد للدفاع نادر لا يمكن انكار موهبته العالية لكن دون اى خدمة للفريق
لكن مع العين الخبيرة للسير تغير الكثير من اسلوب اللاعب و الذى بعد ان كان يميل للانانية و لا يخدم الفريق كما سبق و ان ذكرنا ,,
تمكن من قيادة الفريق للدورى الانجليزى 3 مرات و دورى ابطال اوروبا مرة و النهائى فى العام التالى فى انجاز نادرا التكرار و على المستوى الفردى حاز جائزة احسن لاعب فى العالم من فرانس فوتبول الفيفا و افضل لاعب فى الدورى الانجليزى مرتين متتالييتين و كذلك هداف الدورى الانجليزى بـ 31 هدف فى الدورى الانجليزى الاصعب فى العالم و كذلك هداف دورى ابطال اوروبا بـ 8 اهداف و الحذاء الذهبى كهداف اوروبا هذا لعام 2008 ,,,
فخلال 6 سنوات تغيرت مسيرة كاملة للاعب من انانى الى احد ابرز لاعبى العالم فلماذا يا ترى ؟!!
بالفعل .. احسنت انها العين الخبيرة و الفكر العالى لمدرب استخرج من كثير من اللاعبين كنوزا لم و لن يستطيع سواه فعلها ....
مدرب اخر يابى الا يذكر اسمه الا و هو
الداهية ارسين فينجر ,,
مدرب كرس الكثير من حياته التدريبية ككشاف للنجوم ,,
فكثير من الاسماء اللامعة لم يزل التراب عنها سوى فينجر الذى اظهر بريقها كصائغ يرفق بقطعة من اللؤلؤ
الاسماء كثير لكن يتجسم هدفى فى
النجم الفرنسى اللامع تيرى هنرى ,,
فبعد كاس العالم 98 توقع الكثير التالق لهذا النجم الفذ ,, و ما زاد من قيمة هذا التوقع هو توقيعه لنادى يوفنتوس الايطالى ,,
لكن عكس التوقعات جاب مسعى هنرى بعد صيام لمدة عام عن التالق مع العملاق الايطالى ينتقل بعد عام واحد فقط للمدفعجية ,,
ليبدا عندها فقط بالتالق بعد ما ازال الداهية الفرنسى فينجر التراب عن موهبته المدفونة ليكاد بريقها يعمى الابصار
مسيرة قدم فيها هنرى كل ما يمكن ان يقدمه للاعب كرة مع نادى الارسنال
تالق ,, ابداع ,, مهارة ,, بطولات
حطم هنري ارقام قياسية عديدة في صفوف نادي ارسنال حيث اصبح افضل هداف للنادي الانجليزي في تاريخه
بتسجيله 214 هدف.
ترى ما الذى حول مسيرة لاعب من الفشل الى نجاح باهر بعد امر الله سبحانه و تعالى ؟؟
نعم انه الكشاف الافضل فى العالم الثعلب ارسين فينجر و الذى نادرا ما يخيب توقعه فى لاعب ...
لكن للاسف فى الكرة المصرية الحال يختلف تماما و ما اكثر المواهب التى خفت بريقها سريعا بسبب غياب الدور التدريبى و توجيه المدرب له و تعنيفه على اخطاءه و التمسك بوتر ميزاته القى بالكثير من اللاعبين الى اقل المستويات رغم المهارات العالية ابرزها
التعلب حازم امام ,,
حازم امام و الذى كان من افضل المواهب فى العالم و الذى امتعنا مثيرا بمهاراته الفذة و لكن مع تقدم العمر ظهرت ان المهاراة وحدها لا تكفى
ان غياب المدرب اثر كثير على لاعب فى مثل حازم امام كان يمكن ان يكون له دور اكبر من ذلك
فعدم اجبار اللاعب على اللعب بقوة او حتى تدريبات لزيادة السرعة او مجرد تدريبات لرفع اللياقة ادت اللى اطفاء شمعة اللاعب مبكر جدا و اللى انتهى فى سن اقل من 29 عام و هو شئ لا يحدث الا فى الكرة المصرية
و لا يمكن ان اضيف اكثر من كلمة قالها هو بنفسه موضحا غياب دور المدرب فى مسيرته
" ميسى المدرب بيوجهه و بيقوله اعمل كذا و كذا انا المدرب كان بيقولى يالا يا حازم و رينا لعبك !! "
و هنا ايضا الظهير الذى لولا المدرب لاصبح له بصمة اكثر من ذلك و المع
انه اللاعب محمد عبد الله
لاعب يمتلك من المهارات ما لم يتملكها سواه سواء فى هذا المركز او غيره
سرعة ,, قوة ,, مرواغات مبهرة ,, حماسة عاليه
لكن نجمه انطفا بشدة بعد ان بلغ اوجه مع الاسماعيلى ثم انطفأ مع الاهلى و الزمالك على الترتيب
ان غياب المدرب ظهرت وضوحه على مسقبل هذا اللاعب
فعدم حث اللاعب على عدم الافراط فى الانانية و عدم تنمية كراته العرضية و تعميق دوره الدفاعى الى به الى مظلة النسيان ,,
هناك نجم اخر فى الطريق اخشى ما اخشاه ان يكون تكرارا لمصير سابقيه الا و هو
محمود عبد الرزاق " شيكابالا "
فبعد بداية طيبة و احترافه فى نادى باوك سالونيكي اليوناني الذى برز فيه بشدة و كان ان يكون مستقبلا بعلامة مشرفة فى الكرة المصرية بالخارج
الا ان التجنيد اجبرهعلى العودة الى مصر لتكون عودته وبالا عليه ,,
افتقد بعدها تدريجيا كل ما تعلمه فى الكرة الاوروبية ليفقد مستواه واحدة واحدة و يعود الى المحلية العقيمة التى اودت بالكثير من اللاعبين ,,
فعد توجيه اللاعب بعد الاحتفاظ بالكرة لفترة طويلة و عدم تبيهه لعد استهلاك طاقته فيما لا يفيد و توزيع مجهوده بما يفيد الفريق بدل من الركض بالكرة بلا طائل كان له دور كبير فى تراجع اللاعب
بسبب غياب دور المدرب ,,
المدرب الذى يمثل الحلقة الاهم فى دائرة كرة القدم الحديثة ,,
المدرب الذى يبقى فى الظل لكن ارقامه و انجازاته لطالما تكاد تنطق باسمه ,,
اسف على الاطالة ,,
للنقاش
1- من وجهة نظرك هل الموهبة وحدها تكفى لجعل اللاعب نجما ؟
2- هناك لاعبين لم يذكرهم الموضوع مثل البرازيليان دينليسون و رونالدينيو و الفرنسى مينيز و غيرهم ,, هل غياب دور المدرب كان له تاثير على مسيرتهم الكروية ؟
3- من من لاعبى الدورى المصرى تراه يفتقد لتوجيهات المدرب ؟
4- غياب دور المدرب هل له تاثير على المنتخب سواء حاليا او فى المستقبل؟
