حقق المنتخب المصرى لكرة القدم منذ دقائق قليلة فوزا ً عريضا ً على المنتخب الجزائرى الشقيق حيث إنتهت مبارتهما فى المرحلة الأخيرة لتصفيات المجموعة الثالثة المؤهلة لكأس العالم بجنوب أفريقيا بفوز المنتخب المصرى برباعية نظيفة
* المباراة التى أقيمت فى اليوم التالى ليوم الـ ( جمعة ) إنتهت بفوز ( سعيد ) لكل المصريين لتصعد بهم إلى كأس العالم للمرة الثالثة فى تاريخ الكرة المصرية ولم يكن الصعود بـ ( بركات ) دعاء المصريين وحدهم ولكنه جاء عن طريق جهد ( متعب ) لأبناء شحاتة الذى أكد قبل المباراة بقوله ( شوقى ) وشوق كل المصريين هو الوصول للمونديال ، وصرح بأن هذا ليس بـ ( غريب ) على المصريين الذين يظهرون وقت الشدائد والدليل على ( صدقى ) وصدق كلامى هو بطولتى 2006 ، 2008 وعن حديثه عن خطته بالمباراة قال ( فتحى ) لشارعين فى أجناب المنتخب الجزائرى ساهم بقوة فى الفوز وصرح بأن خط الظهر كان ( معوض ) عن غياب الصخرة ( وائل ).وعن حديثه عن المنتخب الجزائرى قال بأن سعدان ( ذكى ) للعبه بخطة هجومية ولكن ( أبو تريكة ) و ( زيدان ) إستطاعا إحكام الكرة فى وسط الملعب بفضل تغطية ( حسنى وحسن ) .
وأنهى حديثه بأنه ( سعيد ) لفرحة الشعب المصرى ( الحضرى ) والريفى وإفتخاره بتأكيد المنتخب المصرى على أنه ( السيد ) على أفريقيا .
* حسنـاً فعل أبنا حسن شحاتة عندما فازوا برباعية نظيفة ولم يسمحوا للجزائرين بإحراز هدف ولو شحاتة .
وعلى الجانب الآخر صرح رابح سعدان المدير الفنى للمنتخب الجزائرى الشقيق على أنه لاقى صعوبة بالغة فى الخروج بتلك النتيجة وكان المنتخب المصرى ( كريم ) بهم ولم يخرجهم بفضيحة وقال أنه وصل للـ ( مراد ) الحقيقى من وراء التصفيات وهو أن يصبح ( رفيق ) الفرق الصاعدة لأنجولا .وأكد قائلا ً ( فوزى ) على المنتخب المصرى بالبليدة كان ( مفتاح ) الدفعة المعنوية للمصريين ليثبتوا للعالم أن منتخبهم ( عامر ) بالنجوم التى تستيع تغيير مجريات الأمور لصالحها ، وأعترف ( سعدان ) أنه ( زعلان ) بسبب تصوره بعد مباراة البليدة أنه ( عنتر ) المجموعة الثالثة وأنه ( خالد ) فى المركز الأول حتى نهايتها أو حتى ( رابح ) منتخب مصر بالقاهرة .
هل ذلك سيحدث بلافعل
وأنهى حديثه بأنه ( سعيد ) لفرحة الشعب المصرى ( الحضرى ) والريفى وإفتخاره بتأكيد المنتخب المصرى على أنه ( السيد ) على أفريقيا .
* حسنـاً فعل أبنا حسن شحاتة عندما فازوا برباعية نظيفة ولم يسمحوا للجزائرين بإحراز هدف ولو شحاتة .
وعلى الجانب الآخر صرح رابح سعدان المدير الفنى للمنتخب الجزائرى الشقيق على أنه لاقى صعوبة بالغة فى الخروج بتلك النتيجة وكان المنتخب المصرى ( كريم ) بهم ولم يخرجهم بفضيحة وقال أنه وصل للـ ( مراد ) الحقيقى من وراء التصفيات وهو أن يصبح ( رفيق ) الفرق الصاعدة لأنجولا .وأكد قائلا ً ( فوزى ) على المنتخب المصرى بالبليدة كان ( مفتاح ) الدفعة المعنوية للمصريين ليثبتوا للعالم أن منتخبهم ( عامر ) بالنجوم التى تستيع تغيير مجريات الأمور لصالحها ، وأعترف ( سعدان ) أنه ( زعلان ) بسبب تصوره بعد مباراة البليدة أنه ( عنتر ) المجموعة الثالثة وأنه ( خالد ) فى المركز الأول حتى نهايتها أو حتى ( رابح ) منتخب مصر بالقاهرة .
هل ذلك سيحدث بلافعل