[size=21]قبل البدايه فى قول القصه احب ان اعلمكم انها قصه حقيقه وحدثت فعلا ولجمالها حبيت اقدمهالكم لكى تروا رايكم فيها .
فى المقدمه كده احب ان اقول ما اروع الحب ولكن الحب من طرف واحد دائما يكون صعب.
ساقول اسمين خيالين وليس الاسماء الحقيقيه
بدايه القصه بزميلين فى الجامعه كاى زميلين يتكلمون كالاصدقاء ويذاكرون سويا ويتعاملون كالاخوات بالضبط وايضا هما شله كبيره مع بعض بس البنت كانت بتحب واحد من كليه تانيه بيحبوا بعض جدا بس على حسب قول البنت انها اكتشفت فى النهايه انه كان بيتسلى بيها يعنى كان حب من طرف واحد بالنسبه للبنت البنت اسمها (( امل)) والولد اسمه ((احمد)) وزى مقولنا قبل كده هما زى الاخوات ولكن من كتر تعامل احمد مع امل حبها جدا من قلبه ولم يستطع ان يفصل قلبه عن حبها بسبب وجوده معها كل يوم ولكن لا يستطيع ان يتفوه باى كلمه لانها تحب واحد اخر وزى ماحنا عارفين ان القلب لا يحن لى اثنين ابدا فطبعا هو يتمنى لها السعاده فعلشان كده مرداش يقولها على حبه فكان يكتفى بكتابه مذكرات باروع كلمات الحب عنها وان يؤلف اغانى ويغنيها وكانت تسمع الاغنيه تفرح بيها ولكنها كانت تهديها لحبيبها وكان يحزن لذلك بشده ويتالم بداخله ولكن لا يستطع ان يتكلم لانه يتمنى لها السعاده ضل الحال سنه حتى اكتشفت امل الخيانه من حبيبها وتاكدت منه انها كانت مجرد تسليه له وحزنت بشده وخاصه كانوا هما اتخرجوا ومعدتش بتشوف صحابها زى الاول ولا تستطيع ان تفضفض بالى داخلها ولكنها فى يوم ما اتفقوا جميعا ان يتقابلوا فتقابلوا فى حفله كان يقيمها احمد فى بيته الحفله هى حفله خطوبته مع واحده تانيه بعد ان فقد الامل فى ان يواجهها بحبه لانه يتمنى لها السعاده ففرحت لاحمد بالزواج رغم انها قالت له انها لا تستاهلك واذا هى بالبيت هى واصدقائوها صعدوا الى غرفه احمد لكى يحضروا الجيتار لكى يغنى فى ذلك الوقت واذا بها تجد مذكراته لم ترد فى الاول ان تفتحها ولكنها قالت وايه يعنى مهو زى اخويا وفوجئت بالكلام الى بداخلها وبكت بكاء شديد وقامت بالخروج مسرعه من البيت وحفله الخطوبه وعندما شهدوها الناس اندهشوا ولكن اكمل الحفل عادى وذهبت امل الى بيتها تبكى على عدم احساسها بحب احمد ليها وان الاغانى دى لكها كانت ليها وانها تركته من اجل واحد يخونها فكرهت بنفسها وحتى الان ما تزال تندم على الحظ الذى اصابها وما زال احمد لا يعرف انها قرات المذكرات حتى تزوج احمد الان ومازالت امل ترفض الزواج وتحوال بالقيام باى شى حتى تنسى الى حصل.
فى نهايه القصه احب ان اقول انه من الصعب الحب من طرف واحد علشان كده لازم الى بيحب يواجه الى بيحبه حتى لو مش رضى بيه او مش وافق على حبه بس سعتها هيرتاح بدل ما يفضل فى حزن دائما لصعوبه امتلاكه حبيبه.
وما حدث فى النهايه حزن من الطرف التانى[/size]
فى المقدمه كده احب ان اقول ما اروع الحب ولكن الحب من طرف واحد دائما يكون صعب.
ساقول اسمين خيالين وليس الاسماء الحقيقيه
بدايه القصه بزميلين فى الجامعه كاى زميلين يتكلمون كالاصدقاء ويذاكرون سويا ويتعاملون كالاخوات بالضبط وايضا هما شله كبيره مع بعض بس البنت كانت بتحب واحد من كليه تانيه بيحبوا بعض جدا بس على حسب قول البنت انها اكتشفت فى النهايه انه كان بيتسلى بيها يعنى كان حب من طرف واحد بالنسبه للبنت البنت اسمها (( امل)) والولد اسمه ((احمد)) وزى مقولنا قبل كده هما زى الاخوات ولكن من كتر تعامل احمد مع امل حبها جدا من قلبه ولم يستطع ان يفصل قلبه عن حبها بسبب وجوده معها كل يوم ولكن لا يستطيع ان يتفوه باى كلمه لانها تحب واحد اخر وزى ماحنا عارفين ان القلب لا يحن لى اثنين ابدا فطبعا هو يتمنى لها السعاده فعلشان كده مرداش يقولها على حبه فكان يكتفى بكتابه مذكرات باروع كلمات الحب عنها وان يؤلف اغانى ويغنيها وكانت تسمع الاغنيه تفرح بيها ولكنها كانت تهديها لحبيبها وكان يحزن لذلك بشده ويتالم بداخله ولكن لا يستطع ان يتكلم لانه يتمنى لها السعاده ضل الحال سنه حتى اكتشفت امل الخيانه من حبيبها وتاكدت منه انها كانت مجرد تسليه له وحزنت بشده وخاصه كانوا هما اتخرجوا ومعدتش بتشوف صحابها زى الاول ولا تستطيع ان تفضفض بالى داخلها ولكنها فى يوم ما اتفقوا جميعا ان يتقابلوا فتقابلوا فى حفله كان يقيمها احمد فى بيته الحفله هى حفله خطوبته مع واحده تانيه بعد ان فقد الامل فى ان يواجهها بحبه لانه يتمنى لها السعاده ففرحت لاحمد بالزواج رغم انها قالت له انها لا تستاهلك واذا هى بالبيت هى واصدقائوها صعدوا الى غرفه احمد لكى يحضروا الجيتار لكى يغنى فى ذلك الوقت واذا بها تجد مذكراته لم ترد فى الاول ان تفتحها ولكنها قالت وايه يعنى مهو زى اخويا وفوجئت بالكلام الى بداخلها وبكت بكاء شديد وقامت بالخروج مسرعه من البيت وحفله الخطوبه وعندما شهدوها الناس اندهشوا ولكن اكمل الحفل عادى وذهبت امل الى بيتها تبكى على عدم احساسها بحب احمد ليها وان الاغانى دى لكها كانت ليها وانها تركته من اجل واحد يخونها فكرهت بنفسها وحتى الان ما تزال تندم على الحظ الذى اصابها وما زال احمد لا يعرف انها قرات المذكرات حتى تزوج احمد الان ومازالت امل ترفض الزواج وتحوال بالقيام باى شى حتى تنسى الى حصل.
فى نهايه القصه احب ان اقول انه من الصعب الحب من طرف واحد علشان كده لازم الى بيحب يواجه الى بيحبه حتى لو مش رضى بيه او مش وافق على حبه بس سعتها هيرتاح بدل ما يفضل فى حزن دائما لصعوبه امتلاكه حبيبه.
وما حدث فى النهايه حزن من الطرف التانى[/size]