رقم العضوية
من طرف بسم الله الحمن الرحيم
السيد رئيس الجمهورية
تحية طيبةوبعد,
ارسل لسيادتك الخطاب رقم مليون ونصف المليون
وكلي امل ان تقرأه انا الشاب المصري الذي يتمني ان يلاقي ظروف
تساعده عند التخرج وميقعدش علي القهوه زي اخواته وباقي شعبه لانه مبيحبش القهاوي ياريس
الناس بتاكل في بعض ياريس محدش بيحب حد وكله بيضحك في وشكله بس من جواهم بيكرهوه بعض
الناس بطلت تضحك يا ريس مش عارف ليه رغم انهم كانوا مشهورين زمان بضحكهم في كل الاوقات
محدش بيحب الخير لحد كله بيقول يلا نفسي واسهل حاجه انهم يشتموه البلد البلد اللي اوياهم وحمياهم
نروح نشتغل في القطاع العام بنبقي عبد المامور ونبقي مرتشين ولو مش عجبك امشي
نروح القطاع الخاص بنبقي مجرد ورق ..اه والله مجرد ورق تخيل لما انسان يحس انه مجرد ورقه مكانه سلة المهلات في اي وقت
بنترمي في اي وقت سواء نفذنا الاوامر او لالا بنترمي
والسرقة بقت كفاح ومصر بقت متاحة للسياح
الشرطة ياريس زمان كانت شعارها ...الشرطة في خدمة الشعب
انما دلوقت الشعار اتغير ياريس وبقي ...الشرطة هتقلب الشعب
ليه ياريس نستنا ؟؟
ونسيت الجعانين والمشردين والغرقانين والمتخرجين واللي ماتوا محروقين
الله يكون في عونك - هاتفتكر مين ولا مين
أمن البلد بقى طين والمحاكم اتملت مظالم والعدالة بقت كمالة
والشباب معظمهم من غير مكيفات سكرانين ومغبين وبلا هدف عايشين
ليه يا ريس مبقاش من حقنا نطلب حقوقنا
مع اني بطلب حقي بمنتهي الاحترام والزوق
ليه يا ريس لما طلبت بحقي ضيعتوه عليا كل حاجه كنت بحلم بيها وهديتوه كل احلامي اللي رسمتها وحاولت امشي عليها .
ليه ياريس مش من حقنا ناخد حقوقنا زي ما بتخدوه حقكم بالعافيه والقوه الجبريه
ليه يا سيادة الريس بقينا عايشين في بلدنا متهانين مقهورين معذبين مغيبن مذلولين
اصبحنا مظالومين سواء اذنبنا او لا
وليه وليه وليه
عارف يا سيادة الريس حضرتك صعبان عليا اه والله صعبان عليا
ايام ولاية عمر بن الخطاب رضي الله عنه
قال عمر رضي الله عنه وارضاه : لو عثرت دابة في العراق لسألني الله عنها : لِمَ لم تصلح لها الطريق يا عمر؟ .
تخيل يا سيادة الريس
80,000,000
بني ادم في رقبتك
عرفت ليه حضرتك صعبان عليا
كلي امل ياريس انك تعمل يوم وكأنه اخر يوم فذات يوم لــن تكون شيئا وسترحل وكأنك لم تأتي ولم نبكي بل سندعي ربك لكي يغفر لك خطاياك التي زادت عن زبد البحر
عاوز اقول لحضرتك حاجه اخيره ..كلـن من عليها فان
حسبي الله ونعم الوكيل في اللي كان السبب
والسلام ختام
السيد رئيس الجمهورية
تحية طيبةوبعد,
ارسل لسيادتك الخطاب رقم مليون ونصف المليون
وكلي امل ان تقرأه انا الشاب المصري الذي يتمني ان يلاقي ظروف
تساعده عند التخرج وميقعدش علي القهوه زي اخواته وباقي شعبه لانه مبيحبش القهاوي ياريس
الناس بتاكل في بعض ياريس محدش بيحب حد وكله بيضحك في وشكله بس من جواهم بيكرهوه بعض
الناس بطلت تضحك يا ريس مش عارف ليه رغم انهم كانوا مشهورين زمان بضحكهم في كل الاوقات
محدش بيحب الخير لحد كله بيقول يلا نفسي واسهل حاجه انهم يشتموه البلد البلد اللي اوياهم وحمياهم
نروح نشتغل في القطاع العام بنبقي عبد المامور ونبقي مرتشين ولو مش عجبك امشي
نروح القطاع الخاص بنبقي مجرد ورق ..اه والله مجرد ورق تخيل لما انسان يحس انه مجرد ورقه مكانه سلة المهلات في اي وقت
بنترمي في اي وقت سواء نفذنا الاوامر او لالا بنترمي
والسرقة بقت كفاح ومصر بقت متاحة للسياح
الشرطة ياريس زمان كانت شعارها ...الشرطة في خدمة الشعب
انما دلوقت الشعار اتغير ياريس وبقي ...الشرطة هتقلب الشعب
ليه ياريس نستنا ؟؟
ونسيت الجعانين والمشردين والغرقانين والمتخرجين واللي ماتوا محروقين
الله يكون في عونك - هاتفتكر مين ولا مين
أمن البلد بقى طين والمحاكم اتملت مظالم والعدالة بقت كمالة
والشباب معظمهم من غير مكيفات سكرانين ومغبين وبلا هدف عايشين
ليه يا ريس مبقاش من حقنا نطلب حقوقنا
مع اني بطلب حقي بمنتهي الاحترام والزوق
ليه يا ريس لما طلبت بحقي ضيعتوه عليا كل حاجه كنت بحلم بيها وهديتوه كل احلامي اللي رسمتها وحاولت امشي عليها .
ليه ياريس مش من حقنا ناخد حقوقنا زي ما بتخدوه حقكم بالعافيه والقوه الجبريه
ليه يا سيادة الريس بقينا عايشين في بلدنا متهانين مقهورين معذبين مغيبن مذلولين
اصبحنا مظالومين سواء اذنبنا او لا
وليه وليه وليه
عارف يا سيادة الريس حضرتك صعبان عليا اه والله صعبان عليا
ايام ولاية عمر بن الخطاب رضي الله عنه
قال عمر رضي الله عنه وارضاه : لو عثرت دابة في العراق لسألني الله عنها : لِمَ لم تصلح لها الطريق يا عمر؟ .
تخيل يا سيادة الريس
80,000,000
بني ادم في رقبتك
عرفت ليه حضرتك صعبان عليا
كلي امل ياريس انك تعمل يوم وكأنه اخر يوم فذات يوم لــن تكون شيئا وسترحل وكأنك لم تأتي ولم نبكي بل سندعي ربك لكي يغفر لك خطاياك التي زادت عن زبد البحر
عاوز اقول لحضرتك حاجه اخيره ..كلـن من عليها فان
حسبي الله ونعم الوكيل في اللي كان السبب
والسلام ختام
