-((((( HICMIS )))))-

جوانب من حياة المصطفى وواقع المسلمين Salamo10
مرحبا بك فى منتدى طلاب المعهد العالى للحاسبات
اذا كنت مسجل معنا فى المنتدى اضغط على دخول
وان كنت غير مسجل يسعدنا تسجيلك معنا بالضغط على التسجيل


مع تحيات
إدارة المنتدى


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

-((((( HICMIS )))))-

جوانب من حياة المصطفى وواقع المسلمين Salamo10
مرحبا بك فى منتدى طلاب المعهد العالى للحاسبات
اذا كنت مسجل معنا فى المنتدى اضغط على دخول
وان كنت غير مسجل يسعدنا تسجيلك معنا بالضغط على التسجيل


مع تحيات
إدارة المنتدى

-((((( HICMIS )))))-

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى طلاب وخريجى المعهد العالى للحاسبات ونظم المعلومات الإدارية - التجمع الأول


3 مشترك

    جوانب من حياة المصطفى وواقع المسلمين

    الماجيك
    الماجيك
    عضو مشارك
    عضو مشارك


    عدد المساهمات : 118
    رقم العضوية رقم العضوية : 186
    الفرقة الدراسية : الرابعة ان شاء الله
    العمل/الترفيه : net

    كرة جوانب من حياة المصطفى وواقع المسلمين

    مُساهمة من طرف الماجيك الأربعاء 12 أغسطس 2009, 11:34 pm

    كل عام وأنتم بخير
    جوانب من حياة المصطفى وواقع المسلمين
    الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
    فإذا كان آدم عليه السلام سر وجود الإنسانية، فإن محمدًا- صلى الله عليه وسلم- سر كمالها، ولئن أخرجنا من الجنة لحكمة عليا في عهد آدم- عليه السلام، فإن رسول الله باتباعنا لمنهج الإسلام سوف يعيدنا إليها بإذن الله.
    لقد حفظه الله- عز وجل، وظل طوال حياته الطراز الرفيع والقدوة الحسنة، قبل النبوة وبعدها، وظل مثلاً خالدًا في جميع أحواله.
    روى ابن الأثير قال: قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم:
    «ما هممت بشيء مما كان الجاهلية يعملونه غير مرتين، كل ذلك يحول الله بيني وبينه، ثم ما هممت به حتى أكرمني رسالته، قلت ليلة للغلام الذي يرعى معي بأعلى مكة، لو أبصرت لي غنمي فخرجت حتى مكة، وأسمر بها كما يسمر الشباب، فقال: أفعل، فخرجت حتى إذا كنت عند أول دار بمكة سمعت عزفًا، فقلت: ما هذا؟ فقالوا: عرس فلان، فجلست أسمع، فضرب الله على أذني، فنمت، فما أيقظني إلا حر الشمس، فعدت إلى صاحبي، فسألني فأخبرته، ثم قلت له ليلة أخرى مثل ذلك، ودخلت فأصابني مثل أول ليلة، ثم ما هممت بعده بسوء».
    وروى الإمام أحمد والحاكم، أنه قيل للنبي- صلى الله عليه وسلم: "ما أول بدء أمرك"، فقال رسول الله- صلى الله عليه وسلم: «أنا دعوة إبراهيم، وبشرى عيسى، ورأت أمي أنه يخرج منها نور، أضاءت منه قصور الشام» (حديث صحيح الإسناد)،
    ودعوة إبراهيم عليه السلام هي قوله: ﴿رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الحَكِيمُ﴾ (البقرة: 129)،
    أما بشرى عيسى عليه السلام ففي قوله تعالى في سورة الصف: ﴿وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُم مّصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءَهُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ﴾ (الصف: 6).
    أما قوله- صلى الله عليه وسلم: «ورأت أمي كأنه خرج منها نور أضاءت منه قصور الشام»، قال العلماء: "وخروج هذا النور عند وضعه إشارة إلى ما يجيء به العلماء من النور، الذي اهتدى به أهل الأرض، وزال به ظلمة الشرك منها، كما قال تعالى: ﴿قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيرًا مِّمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ قَدْ جَاءَكُم مِّنَ اللهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُّبِينٌ* يَهْدِي بِهِ اللهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلاَمِ وَيُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ﴾ (المائدة: 15- 16)، وقال تعالى: ﴿فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾ (الأعراف: 157).
    يقول الإمام ابن كثير: "وتخصيص الشام بظهور نوره، إشارة إلى استقرار دينه ونبوته ببلاد الشام؛ ولهذا تكون الشام في آخر الزمان معقلاً للإسلام وأهله، وبها ينزل عيسى ابن مريم إذا نزل بدمشق بالمنارة الشرقية، البيضاء منها".
    ولهذا جاء في الصحيحين: «لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق، لا يضرهم من خذلهم ولا خالفهم حتى يأتي أمر الله وهم كذلك»، وجاء في صحيح البخاري: «وهم بالشام».
    أيها الإخوة والأخوات:
    واليوم ونحن نحتفل بهذه الذكرى ذكرى المعصوم- صلى الله عليه وسلم، فهل نستعيد هذه الأمجاد والبطولات؟ ولابد لنا من وقفة مع النفس، ومع المسلمين الذين بعدوا كثيرًا عن هذا الطريق، وأحاط بهم الأعداء من كل مكان، وهم لا يتحركون ولا يستيقظون، نذكرهم والذكرى تنفع المؤمنين: ﴿فَذَكِّرْ إِن نَّفَعَتِ الذِّكْرَى﴾ (الأعلى: 9).
    ففي عصرنا نزلت بالمسلمين محن قاسية من العدوان والاضطهاد والتغريب، خاصة في فلسطين والمقدسات الإسلامية، وأيضًا في العراق وبغداد عاصمة الخلافة، فواقع المسلمين مر شديد المرارة، مؤلم شديد الألم، ثرواتهم نهبت وتنهب، وديونهم ارتفعت وتكدست، وتبعيتهم للغير تعمقت في الماضي وتزداد عمقًا، والكفاءات تسرق وتسحب لصالح أمم أخرى، والمستوى الخلقي هبط ويسارع إلى القاع، والأثرة والنزعة الفردية لا حد لها، والانتهازية داء يسري في جسد الأمة، والاستبداد مستمر في الهيمنة، واللقاءات من ورائها مصالح، والمصالح الدنيوية دائمًا تفرق وتباعد، ولا تجمع صفًّا، ولا تحقق هدفًا، ولا تؤدي إلى خير.
    والمشروع الصهيوني الخبيث يتقدم ويكتسح، ويسعى لمحاصرتنا في كل مكان، وهو يلقي العون بشكل سافر من الشرق والغرب، والجميع يسانده في العدوان على أمة الإسلام لتفتيت طاقاتها، وخطة الذبح للمسلمين وضعت من قديم على أيدي الصهاينة في فلسطين، والإلحاد في شبه دول البلقان، وعباد البقر من السيخ للمسلمين العزل في كشمير، وفي غيرهما.
    «من لم يهتم بشأن المسلمين فليس منهم»
    Mahmoud Antar
    Mahmoud Antar
    مشرف عام
    مشرف عام


    عدد المساهمات : 6871
    رقم العضوية رقم العضوية : 5
    الفرقة الدراسية : BA to the computer and information systems management 2010
    العمل/الترفيه : Electronics technician
    الاوسمة : جوانب من حياة المصطفى وواقع المسلمين 26204210
    و - الالفية : 6000

    كرة رد: جوانب من حياة المصطفى وواقع المسلمين

    مُساهمة من طرف Mahmoud Antar السبت 05 سبتمبر 2009, 8:13 pm

    جوانب من حياة المصطفى وواقع المسلمين 597183
    eman
    eman
    مشرفة الأقسام الاسلامية
    مشرفة الأقسام الاسلامية


    عدد المساهمات : 4406
    رقم العضوية رقم العضوية : 36
    الفرقة الدراسية : تخرجت الحمدالله
    العمل/الترفيه : الكمبيوتر
    الاوسمة : نجمة المنتدى الاسلامى
    اوسمة مسابقات : جوانب من حياة المصطفى وواقع المسلمين Empty
    و - الالفية : 4000

    كرة رد: جوانب من حياة المصطفى وواقع المسلمين

    مُساهمة من طرف eman الأحد 06 سبتمبر 2009, 9:54 am

    جوانب من حياة المصطفى وواقع المسلمين 597183

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 28 أبريل 2024, 10:53 am