رقم العضوية
من طرف أحبائي ... أصدقائى ... أخوانى
إلى كل انسان أصابه الاحباط مثلى في يوم من الايام وعندما قرأت هذه الكلمات ارتحت نفسيا من داخلى فقررت
ان تكون موجودة أوراقة في هذا المنتدى الرائع
بسم الله الرحمن الرحيم
كنا في السابق قد عرفنا النجاح ورددنا على المفهوم النسبي للنجاح...وهنا نعيد ذكر التعريف قبل البدء في التالي (يرجى تخزينه عندكم):
النجاح هو تحديد لرسالتك في هذه الحياة وسعيك نحوها.
النجاح هو انجاز مجموعة من الاهداف والمهام في طريق سعينا الى جعل رسالتنا حقيقة.
النجاح هو وضع رسالة تتناسب مع طاقاتنا القصوى والسعي نحوها،فالبشرية بحاجة الى أقصى طاقاتك.
النجاح هو اتمام الاهداف بشكل مثالي (Optimal) يتناسب مع أقصى طاقاتنا وظروفنا المحيطة،بحيث اذا استبدلت نفسك بغيرك الذي له نفس مزاياك ما كان ليعمل أفضل منك.
النجاح هو تحقيق ما تريد بشكل أخلاقي وضمن وقت زمني معقول.
ان التعريف السابق يؤكد لنا أن علينا أمر هام قبل الانطلاق ألا وهو تحديد الرسالة
في هذا اليوم نريد أن نحدد مفهوم الرسالة وكيف نصنع الرسالة
وأريد من الجميع عندما ينتهي من الموضوع (من اجل الحصول على شهادة أولا تحت اسم خلطة نجاح من شركة الجانب المبدع) تقديم رسائلهم في موضوع سيتم افتتاحه بعد قليل ..مثبت تحت اسم اكتب رسالتك
لكل انسان رسالة ومن لا رسالة له لا نجاح له،تخيل معي مثلا مباراة كرة سلة ليس فيها فائز والمطلوب فقط ان يلعبون ويسددون ولا أحد يتابع النتائج، هل ستشعر بالمتعة؟؟ ستكون مأساة
وهذا هو الانسان دون رسالات مأساة مخفية خلف التوهم بالرضا او القناعة وغيره
اليوم نريد تحديد رسالة...انهض الان واحضر ورقا ...
....
....
....
الرسالة هي هدفنا السامي العالي في الحياة وهناك النوع الاهم وهو الرسالة السامية (أي الرسالة الاعلى في الحياة...للمسلم مثلا العبادة ولغير المتدين هو من يحدد)...
الرسالة السامية هي التي تجيب على سؤال سريع لماذا انا في الحياة؟؟
اما الرسائل الاخرى فتكون مصنفة حسب نوع الرسالة...فمثلا هناك رسالة في العمل ورسالة في الاسرة ورسالة في التعامل ورسالة...ورسالة ...ورسالة،وان على الرسائل الاخرى ان تكون متناسقة مع الرسالة السامية وتخدمها،فمن غير المعقول أن تكون رسالتي السامية "الزهد في الحياة" ورسالتي في العمل حصد أعلى درجات الأموال...
الان حدد رسالتك السامية في الحياة: مثلا رسالة أحدهم في الحياة أن يكون مسلما عربيا مميزا في كل مجالات حياته
صنف أمور حياتك الان...
مثلا رسالتي في العمل/الدراسة
الأسرة..
احص كل مجالات حياتك وضع رسائلها
أرجو منك بعد كتابة الرسائل أن تقوم بالتوقيع عليها في حياتك
اذا لم تكتب حتى الان ،فأنت غير مقتنع سأنقل لك مثال بالتفصيل هنا من كتاب خلطة نجاح "قف في الحياة عمليا":
جميعنا يعرف لعبة كرة القدم،تخيل لو أن المباراة التي وقتها تسعون دقيقة كان الهدف منها فقط تسجيل الاهداف...ومن ثم يغادر الفريقان لا فائز ولا خاسر ولا متعادل...وسجل فيها خمسون هدفا!!!... هل لهذه اللعبة نكهة؟؟...تخيل معي مرة اخرى انك تشاهد مباراة نتيجتها بمعاييرنا المعروفة الان (ستة للفريق الأبيض) و(صفر للفريق الأحمر) ...وسجل الفريق الأحمر هدفا ...هل سيحتفل لاعبين الفريق الاحمر بهذا الهدف؟؟ طبعا لا،لكنهم سيشعرون في انجازهم أمرا ما رغم الفشل...رغم أنهم سجلوا هدفا...أكرر سجلوا هدفا فشلوا...لكن في المباريات القادمة سيبنون على هذا الهدف ويفرحون فرحا كبيرا عند النجاح.
لكن في الخيال الأول ان لا رابح ولا خاسر وأن الموضوع كله أهداف باهداف ... فان الفريق الأحمر قد يطلق الالعاب النارية احتفالا بهدفه اليتيم هذا...لكن بعد المباراة سيسود جو من الاحباط بصفوف الطرفين...الذي سجل اكثر والذي سجل أقل...أعد القراءة مرة ثانية.
الرسائل تنظم حياتنا
الرسائل تنظم أفكارنا
الرسائل توجه طاقاتنا
اكتب الان رسائلك وخلال أسابيع مع مضينا في الكتاب سترى التجديد بعينه هنا وسترى أهمية الرسائل
وتذكر أن كثير من البشر بل أكثر من 98% لا يعرفون ماذا يريدون
الموضوع منقول للأمانة
إلى كل انسان أصابه الاحباط مثلى في يوم من الايام وعندما قرأت هذه الكلمات ارتحت نفسيا من داخلى فقررت
ان تكون موجودة أوراقة في هذا المنتدى الرائع
بسم الله الرحمن الرحيم
كنا في السابق قد عرفنا النجاح ورددنا على المفهوم النسبي للنجاح...وهنا نعيد ذكر التعريف قبل البدء في التالي (يرجى تخزينه عندكم):
النجاح هو تحديد لرسالتك في هذه الحياة وسعيك نحوها.
النجاح هو انجاز مجموعة من الاهداف والمهام في طريق سعينا الى جعل رسالتنا حقيقة.
النجاح هو وضع رسالة تتناسب مع طاقاتنا القصوى والسعي نحوها،فالبشرية بحاجة الى أقصى طاقاتك.
النجاح هو اتمام الاهداف بشكل مثالي (Optimal) يتناسب مع أقصى طاقاتنا وظروفنا المحيطة،بحيث اذا استبدلت نفسك بغيرك الذي له نفس مزاياك ما كان ليعمل أفضل منك.
النجاح هو تحقيق ما تريد بشكل أخلاقي وضمن وقت زمني معقول.
ان التعريف السابق يؤكد لنا أن علينا أمر هام قبل الانطلاق ألا وهو تحديد الرسالة
في هذا اليوم نريد أن نحدد مفهوم الرسالة وكيف نصنع الرسالة
وأريد من الجميع عندما ينتهي من الموضوع (من اجل الحصول على شهادة أولا تحت اسم خلطة نجاح من شركة الجانب المبدع) تقديم رسائلهم في موضوع سيتم افتتاحه بعد قليل ..مثبت تحت اسم اكتب رسالتك
لكل انسان رسالة ومن لا رسالة له لا نجاح له،تخيل معي مثلا مباراة كرة سلة ليس فيها فائز والمطلوب فقط ان يلعبون ويسددون ولا أحد يتابع النتائج، هل ستشعر بالمتعة؟؟ ستكون مأساة
وهذا هو الانسان دون رسالات مأساة مخفية خلف التوهم بالرضا او القناعة وغيره
اليوم نريد تحديد رسالة...انهض الان واحضر ورقا ...
....
....
....
الرسالة هي هدفنا السامي العالي في الحياة وهناك النوع الاهم وهو الرسالة السامية (أي الرسالة الاعلى في الحياة...للمسلم مثلا العبادة ولغير المتدين هو من يحدد)...
الرسالة السامية هي التي تجيب على سؤال سريع لماذا انا في الحياة؟؟
اما الرسائل الاخرى فتكون مصنفة حسب نوع الرسالة...فمثلا هناك رسالة في العمل ورسالة في الاسرة ورسالة في التعامل ورسالة...ورسالة ...ورسالة،وان على الرسائل الاخرى ان تكون متناسقة مع الرسالة السامية وتخدمها،فمن غير المعقول أن تكون رسالتي السامية "الزهد في الحياة" ورسالتي في العمل حصد أعلى درجات الأموال...
الان حدد رسالتك السامية في الحياة: مثلا رسالة أحدهم في الحياة أن يكون مسلما عربيا مميزا في كل مجالات حياته
صنف أمور حياتك الان...
مثلا رسالتي في العمل/الدراسة
الأسرة..
احص كل مجالات حياتك وضع رسائلها
أرجو منك بعد كتابة الرسائل أن تقوم بالتوقيع عليها في حياتك
اذا لم تكتب حتى الان ،فأنت غير مقتنع سأنقل لك مثال بالتفصيل هنا من كتاب خلطة نجاح "قف في الحياة عمليا":
جميعنا يعرف لعبة كرة القدم،تخيل لو أن المباراة التي وقتها تسعون دقيقة كان الهدف منها فقط تسجيل الاهداف...ومن ثم يغادر الفريقان لا فائز ولا خاسر ولا متعادل...وسجل فيها خمسون هدفا!!!... هل لهذه اللعبة نكهة؟؟...تخيل معي مرة اخرى انك تشاهد مباراة نتيجتها بمعاييرنا المعروفة الان (ستة للفريق الأبيض) و(صفر للفريق الأحمر) ...وسجل الفريق الأحمر هدفا ...هل سيحتفل لاعبين الفريق الاحمر بهذا الهدف؟؟ طبعا لا،لكنهم سيشعرون في انجازهم أمرا ما رغم الفشل...رغم أنهم سجلوا هدفا...أكرر سجلوا هدفا فشلوا...لكن في المباريات القادمة سيبنون على هذا الهدف ويفرحون فرحا كبيرا عند النجاح.
لكن في الخيال الأول ان لا رابح ولا خاسر وأن الموضوع كله أهداف باهداف ... فان الفريق الأحمر قد يطلق الالعاب النارية احتفالا بهدفه اليتيم هذا...لكن بعد المباراة سيسود جو من الاحباط بصفوف الطرفين...الذي سجل اكثر والذي سجل أقل...أعد القراءة مرة ثانية.
الرسائل تنظم حياتنا
الرسائل تنظم أفكارنا
الرسائل توجه طاقاتنا
اكتب الان رسائلك وخلال أسابيع مع مضينا في الكتاب سترى التجديد بعينه هنا وسترى أهمية الرسائل
وتذكر أن كثير من البشر بل أكثر من 98% لا يعرفون ماذا يريدون
الموضوع منقول للأمانة
