-((((( HICMIS )))))-

اقراها لن تستطيع تمالك نفسك من البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Salamo10
مرحبا بك فى منتدى طلاب المعهد العالى للحاسبات
اذا كنت مسجل معنا فى المنتدى اضغط على دخول
وان كنت غير مسجل يسعدنا تسجيلك معنا بالضغط على التسجيل


مع تحيات
إدارة المنتدى


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

-((((( HICMIS )))))-

اقراها لن تستطيع تمالك نفسك من البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Salamo10
مرحبا بك فى منتدى طلاب المعهد العالى للحاسبات
اذا كنت مسجل معنا فى المنتدى اضغط على دخول
وان كنت غير مسجل يسعدنا تسجيلك معنا بالضغط على التسجيل


مع تحيات
إدارة المنتدى

-((((( HICMIS )))))-

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى طلاب وخريجى المعهد العالى للحاسبات ونظم المعلومات الإدارية - التجمع الأول


+4
shark
sem sema
وردة المنتدى
المنوفى
8 مشترك

    اقراها لن تستطيع تمالك نفسك من البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    المنوفى
    المنوفى
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    عدد المساهمات : 1254
    رقم العضوية رقم العضوية : 350
    الفرقة الدراسية : خلصت الحمد لله عقبالكم
    العمل/الترفيه : مهندس كمبيوتر
    الاوسمة : اقراها لن تستطيع تمالك نفسك من البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Empty
    و - الالفية : 1000

    اقراها لن تستطيع تمالك نفسك من البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Empty اقراها لن تستطيع تمالك نفسك من البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    مُساهمة من طرف المنوفى السبت 18 يوليو 2009, 12:38 am

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن
    أقرأوها وتمعنوا فيها... أثابكم الله وقد ذكرها الشيخ خالد الراشد كثيرا... ويُقال انها قصته الشخصية :
    لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة... كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون.
    أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد .. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني.
    أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق... والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق ..
    عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها.. قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟
    قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع ..
    كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها : راشد… أنا تعبة جداً .. الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا ..
    سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي .. خاصة أنّها في شهرها التاسع .
    حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة.. جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها .. فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني .
    بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي .
    صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم.
    قالوا، أولاً راجع الطبيبة ..
    دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب .. والرضى بالأقدار .. ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !!
    خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي .. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس .
    سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي ..
    لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا تغتب الناس ..
    خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً. اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها . كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني لم أستطع أن أحبّه !
    كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً .
    مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت . دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم ..
    لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته .
    كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء .. عمل ونوم وطعام وسهر.
    في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة . لبست وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة !
    إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت ... ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟ !
    حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول: الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته ... كان قد دخل غرفته. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه . حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض .
    أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب .. فبكى .
    أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت يا سالم !!..
    قال: نعم ..
    نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟
    قال: أكيد عمر .. لكنه يتأخر دائماً ..
    قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك ..
    دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب... أريد أن أخطو إلى المسجد - إي والله قال لي ذلك .
    لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي... بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..
    بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف ... طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها .
    أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة ... وعيناه مغمضتان ... يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة !!
    خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً ... أحسست برعشة في أوصالي... قرأت وقرأت.. دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال ... فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة ... خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق ...
    لم أشعر إلا ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري... نظرت إليه. قلت في نفسي... لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار .
    عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم ..
    من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله كثيراً على نعمه .
    ذات يوم ... قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض... لكن حدث العكس !
    فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً .
    توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً ...
    تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم كثيراً ... آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته... هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم.
    كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها ..
    قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله ... وسكتت ...
    أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب . تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره . حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا .. بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت .
    استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..
    أقبلت إليّ زوجتي ... كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح .
    تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟
    قالت: لا شيء .
    فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟
    خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها ...
    صرخت بها ... سالم! أين سالم .. ؟
    لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا .............. ثالم لاح الجنّة ... عند الله ...
    لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة .
    عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه ... حين فارقت روحه جسده ..
    إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف ... يا الله
    إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي ... يا الله
    لا اله الا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم
    ملاحظة : اذا كان نشرها سيرهقك فلا تنشرها فلن تستحق اخذ ثوابها لأن ثوابها عظيم
    وردة المنتدى
    وردة المنتدى
    مشرفة
    مشرفة


    عدد المساهمات : 3358
    رقم العضوية رقم العضوية : 3
    الفرقة الدراسية : خلاص اتخرجت الحمدلله
    العمل/الترفيه : التخيل مع موسيقى عمر خيرت
    الاوسمة : اقراها لن تستطيع تمالك نفسك من البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ 26203910
    اوسمة مسابقات : اقراها لن تستطيع تمالك نفسك من البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Empty
    و - الالفية : 3000

    اقراها لن تستطيع تمالك نفسك من البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Empty رد: اقراها لن تستطيع تمالك نفسك من البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    مُساهمة من طرف وردة المنتدى السبت 18 يوليو 2009, 2:05 am

    الله علييييييييييييييك يا منووووووووووووووووووفى
    sem sema
    sem sema
    عضومتألق
    عضومتألق


    عدد المساهمات : 335
    رقم العضوية رقم العضوية : 149
    الفرقة الدراسية : اتخرجت الحمدلله
    العمل/الترفيه : الكمبيوتر
    الاوسمة : اقراها لن تستطيع تمالك نفسك من البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ 01201010

    اقراها لن تستطيع تمالك نفسك من البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Empty رد: اقراها لن تستطيع تمالك نفسك من البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    مُساهمة من طرف sem sema السبت 18 يوليو 2009, 3:22 pm

    ربنا يرحمه ويرحمنا
    بسم الله الرحمن الرحيم
    " وعسى ان تكرهوا شيئا فهو خيرا لكم "
    صدق الله العظيم
    ميرسى ليك يامنوفى
    shark
    shark
    عضو فعال
    عضو فعال


    عدد المساهمات : 155
    رقم العضوية رقم العضوية : 616
    الفرقة الدراسية : الرابعه
    العمل/الترفيه : انترنت / طباعة

    اقراها لن تستطيع تمالك نفسك من البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Empty رد: اقراها لن تستطيع تمالك نفسك من البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    مُساهمة من طرف shark الثلاثاء 25 أغسطس 2009, 9:28 pm

    اقراها لن تستطيع تمالك نفسك من البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ 783422

    السلام عليكم

    اقراها لن تستطيع تمالك نفسك من البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ 710312اقراها لن تستطيع تمالك نفسك من البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ 323291


    انت بقول اذا ارهقنا نشرها اذا كنت انت قاعد تكتب فيها ومتعبتش احنا كل اللى هنعمله كوب وباست وهنتعب
    ربنا يزيزدك صبر واصرار على المعروف والطاعه


    والسلام ختام
    اقراها لن تستطيع تمالك نفسك من البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ 469135[center]
    Mahmoud Antar
    Mahmoud Antar
    مشرف عام
    مشرف عام


    عدد المساهمات : 6871
    رقم العضوية رقم العضوية : 5
    الفرقة الدراسية : BA to the computer and information systems management 2010
    العمل/الترفيه : Electronics technician
    الاوسمة : اقراها لن تستطيع تمالك نفسك من البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ 26204210
    و - الالفية : 6000

    اقراها لن تستطيع تمالك نفسك من البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Empty رد: اقراها لن تستطيع تمالك نفسك من البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    مُساهمة من طرف Mahmoud Antar الخميس 27 أغسطس 2009, 4:08 am

    بسم الله الرحمن الرحيم
    " وعسى ان تكرهوا شيئا فهو خيرا لكم "
    صدق الله العظيم
    ميرسى ليك يامنوفى
    Chab kelany
    Chab kelany
    الشاب كيلانى
    الشاب كيلانى


    عدد المساهمات : 4374
    رقم العضوية رقم العضوية : 6
    العمل/الترفيه : القراءة والبحث والتأمل والمعرفة
    الاوسمة : وسام الادارة
    اوسمة مسابقات : اقراها لن تستطيع تمالك نفسك من البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Empty
    و - الالفية : 4000

    اقراها لن تستطيع تمالك نفسك من البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Empty رد: اقراها لن تستطيع تمالك نفسك من البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    مُساهمة من طرف Chab kelany الخميس 03 سبتمبر 2009, 12:07 am

    لا حول ولا قوة الا بالله
    انا لله وانا اليه راجعون

    فعلا القصة مؤثره وبها عبره

    شكرا ليك يا منوفى
    اسلام نيستا
    اسلام نيستا
    عضو مبدع
    عضو مبدع


    عدد المساهمات : 899
    رقم العضوية رقم العضوية : 26
    الفرقة الدراسية : الرابعة
    العمل/الترفيه : طالب بالمعهد
    الاوسمة : اقراها لن تستطيع تمالك نفسك من البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Wesaal10

    اقراها لن تستطيع تمالك نفسك من البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Empty رد: اقراها لن تستطيع تمالك نفسك من البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    مُساهمة من طرف اسلام نيستا الإثنين 07 سبتمبر 2009, 3:57 am

    شكرا منوفى بجد رائع

    فعلا اول مرة اقرا قصة واتاثر بيها

    بارك اللة فيك

    يارب اهدنى واهدى شباب وبنات المسلمين
    المنوفى
    المنوفى
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    عدد المساهمات : 1254
    رقم العضوية رقم العضوية : 350
    الفرقة الدراسية : خلصت الحمد لله عقبالكم
    العمل/الترفيه : مهندس كمبيوتر
    الاوسمة : اقراها لن تستطيع تمالك نفسك من البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Empty
    و - الالفية : 1000

    اقراها لن تستطيع تمالك نفسك من البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Empty رد: اقراها لن تستطيع تمالك نفسك من البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    مُساهمة من طرف المنوفى الأحد 27 سبتمبر 2009, 11:33 pm

    شكرا ليكم كلكم

    ومشكور جدا على مروركم
    NAHER ELHOB
    NAHER ELHOB
    عضو مميز
    عضو مميز


    عدد المساهمات : 2028
    رقم العضوية رقم العضوية : 633
    الفرقة الدراسية : كليه الاداب قسم لغة عربية جامعة عين شمس
    العمل/الترفيه : الرسم
    الاوسمة : وسام الشعر
    و - الالفية : 1000

    اقراها لن تستطيع تمالك نفسك من البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Empty رد: اقراها لن تستطيع تمالك نفسك من البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    مُساهمة من طرف NAHER ELHOB الثلاثاء 29 سبتمبر 2009, 10:42 pm

    بجد قصة مؤثرة جدااا
    الله يرحمه ويرحمنا جميعا
    تسلم ايدك
    يا منوفى

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 02 مايو 2024, 12:47 am