-
قواعد تساعد في تثبيت حفظ القرآن
1- الدعاء والتضرع وصدق التوكل على الله سبحانه وتعالى في الحفظ والتعلم والقصد بذلك وجه الله الكريم وبذل الجهد لتحصيل العلم ، قال الله عز وجل : (وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا(69))العنكبوت. وقال الهادي البشير صلى الله عليه وسلم (( إن تصدق الله يصدقك). صحيح الجامع 1415 ) .
2- مداومة المراجعة اليومية : قال صلى الله عليه وسلم : ( تعاهدوا القرآن فوالذي نفس محمد بيده لهو أشد تفلتاً من الإبل في عقلها) رواه الشيخان.
3- الحفظ من مصحف واحد: وأيضاً المراجعة والتلاوة فإن الصورة المرسومة في الذهن والعقل تتغير بتغير المصحف وتصير مشوشة وكذلك الحفظ .
4- التسميع والمراجعة على الغير: فقد يخطئ الإنسان ولا يدري أنه أخطأ ، فضلاً عن الاجتماع على الذكر وتلاوة القرآن والتعاون على البر والتقوى.
5- القراءة بالقرآن في صلاة الليل.
6- تدوين ما يكثر فيه الخطأ أثناء المراجعة .
7- الاستفادة مما ألف في المتشابهات: لسهولة فصلها عن بعضها والتحقق من كل آية على حدة ، وهذا يكون مع من حفظ القرآن كاملاً أو أكثره ، أما المبتدئ فلا تناسبه هذه القاعدة مؤقتاً .
8 تفسير مالا يتيسر حفظه إلا بتفسيره .
9- تعلم اللغة العربية : وهي تفيد بقواعدها النحوية في ضبط ما يطرأ على القارئ من شك في ضبط بعض الكلمات ، مثل في قوله تعالى : ( َّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء(28))فاطر .
10 – تدبر القرآن : يساهم في ربط كثير من الآيات بعضها ببعض بل يسهل أحياناً استنتاج تتابع الآيات ، مثل قوله تعالى في آخر سورة المائدة (إِن تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِن تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (18)) ولم يقل ( الغفور الرحيم) وهذا من أبلغ الأدب مع الله تعالى فإنه قاله في وقت غضب الرب عليهم و الأمر بهم إلى النار ، فليس هو مقام استعطاف ولا شفاعة . بل مقام براءة منهم .
من كتاب (الإيقاظ لتذكير الحفاظ) .
وأضيف إليها الاستماع المتواصل للسورة التي تقوم بحفظها بصوت أحد شيوخنا الأفاضل حتى تثبت وستجد إن شاء الله تسلسل الآيات في ذهنك بلا مشقة ولا جهد لمعرفة الآية التالية عند المراجعة .
قواعد تساعد في تثبيت حفظ القرآن
1- الدعاء والتضرع وصدق التوكل على الله سبحانه وتعالى في الحفظ والتعلم والقصد بذلك وجه الله الكريم وبذل الجهد لتحصيل العلم ، قال الله عز وجل : (وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا(69))العنكبوت. وقال الهادي البشير صلى الله عليه وسلم (( إن تصدق الله يصدقك). صحيح الجامع 1415 ) .
2- مداومة المراجعة اليومية : قال صلى الله عليه وسلم : ( تعاهدوا القرآن فوالذي نفس محمد بيده لهو أشد تفلتاً من الإبل في عقلها) رواه الشيخان.
3- الحفظ من مصحف واحد: وأيضاً المراجعة والتلاوة فإن الصورة المرسومة في الذهن والعقل تتغير بتغير المصحف وتصير مشوشة وكذلك الحفظ .
4- التسميع والمراجعة على الغير: فقد يخطئ الإنسان ولا يدري أنه أخطأ ، فضلاً عن الاجتماع على الذكر وتلاوة القرآن والتعاون على البر والتقوى.
5- القراءة بالقرآن في صلاة الليل.
6- تدوين ما يكثر فيه الخطأ أثناء المراجعة .
7- الاستفادة مما ألف في المتشابهات: لسهولة فصلها عن بعضها والتحقق من كل آية على حدة ، وهذا يكون مع من حفظ القرآن كاملاً أو أكثره ، أما المبتدئ فلا تناسبه هذه القاعدة مؤقتاً .
8 تفسير مالا يتيسر حفظه إلا بتفسيره .
9- تعلم اللغة العربية : وهي تفيد بقواعدها النحوية في ضبط ما يطرأ على القارئ من شك في ضبط بعض الكلمات ، مثل في قوله تعالى : ( َّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء(28))فاطر .
10 – تدبر القرآن : يساهم في ربط كثير من الآيات بعضها ببعض بل يسهل أحياناً استنتاج تتابع الآيات ، مثل قوله تعالى في آخر سورة المائدة (إِن تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِن تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (18)) ولم يقل ( الغفور الرحيم) وهذا من أبلغ الأدب مع الله تعالى فإنه قاله في وقت غضب الرب عليهم و الأمر بهم إلى النار ، فليس هو مقام استعطاف ولا شفاعة . بل مقام براءة منهم .
من كتاب (الإيقاظ لتذكير الحفاظ) .
وأضيف إليها الاستماع المتواصل للسورة التي تقوم بحفظها بصوت أحد شيوخنا الأفاضل حتى تثبت وستجد إن شاء الله تسلسل الآيات في ذهنك بلا مشقة ولا جهد لمعرفة الآية التالية عند المراجعة .