-((((( HICMIS )))))-

(((خطوات عملية لزيادة سعادتك الشخصية ))) Salamo10
مرحبا بك فى منتدى طلاب المعهد العالى للحاسبات
اذا كنت مسجل معنا فى المنتدى اضغط على دخول
وان كنت غير مسجل يسعدنا تسجيلك معنا بالضغط على التسجيل


مع تحيات
إدارة المنتدى


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

-((((( HICMIS )))))-

(((خطوات عملية لزيادة سعادتك الشخصية ))) Salamo10
مرحبا بك فى منتدى طلاب المعهد العالى للحاسبات
اذا كنت مسجل معنا فى المنتدى اضغط على دخول
وان كنت غير مسجل يسعدنا تسجيلك معنا بالضغط على التسجيل


مع تحيات
إدارة المنتدى

-((((( HICMIS )))))-

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى طلاب وخريجى المعهد العالى للحاسبات ونظم المعلومات الإدارية - التجمع الأول


3 مشترك

    (((خطوات عملية لزيادة سعادتك الشخصية )))

    محمد علي
    محمد علي
    مشرف الأقسام الأدبية
    مشرف الأقسام الأدبية


    عدد المساهمات : 2707
    رقم العضوية رقم العضوية : 375
    الفرقة الدراسية : طالب في مدرسة الحياة

    العمل/الترفيه : شــــاعــــر
    الاوسمة : وسام الشعر
    اوسمة مسابقات : مسابقة الشعر
    و - الالفية : 2000

    عاجل (((خطوات عملية لزيادة سعادتك الشخصية )))

    مُساهمة من طرف محمد علي الثلاثاء 04 يناير 2011, 9:48 am

    خطوات عملية لزيادة سعادتك الشخصية

    إن السعادة سمة تتأثر بالعامل الوراثي، مثلها مثل مستوى الكولسترول في الدم، لكن بما أن للنظام
    الغذائي والتمارين الرياضية تأثير أيضاً على مستوى الكولسترول، فإن سعادتنا بالتالي تخضع لسيطرتنا
    الشخصية إلى حد ما


    إليك بعض الاقتراحات المبنية على أسس بحثية لتحسين حالتك المزاجية ولرفع درجة رضاك عن الحياة



    *******
    1-
    عليك أن تدرك بأن السعادة الدائمة لا تأتي من النجاح المالي.. يتكيف الإنسان بطبيعته مع ظروفه المتغيره..
    حتى ولو كانت هذه الظروف هي حصوله على ثروة معينة أو إصابته بإعاقة ما؛ وعليه فإن الثراء مثل الصحة:
    انعدامه التام يولد التعاسة، لكن الظفر به.. أو بأي حالة نتوق إليها.. لا يضمن السعادة

    2-
    كن سيد وقتك: يشعر الأشخاص السعداء دوماً بأنهم مسيطرون على حياتهم، وما يعينهم على ذلك في
    أغلب الأحيان هو إدارتهم المثلى للوقت، ومما يساعد على إدارة الوقت بشكل جيد هو تحديد الأهداف
    الأساسية ومن ثم تجزئتها إلى أهداف يومية، وعلى الرغم من أننا كثيراً ما نبالغ في الأعمال التي نعتقد أننا
    نستطيع إنجازها في اليوم الواحد.. مما يُشعرنا بالإحباط في النهاية، إلا أننا نقلل بشكل عام من شأن
    ما يمكننا إنجازه في السنة، فلا نتقدم سوى خطوات قليلة كل يوم

    3-
    تصرف كما لو كنت سعيداً: يمكننا أحياناً أن نتقمص حالة ذهنية معينة؛ فحين يرسم الشخص ابتسامة
    على وجهه، فإنه يشعر تلقائياً بالتحسن، لكن حينما يقطب جبينه، فإن العالم بأسره يبدو مظلماً في
    وجهه، إذاً ما عليك سوى أن تضع قناع الوجه السعيد لتسعد، تحدث كما لو كنت متفائلاً، ودوداً
    وتكن احتراماً حقيقياً لذاتك. فالحركات من شأنها توليد الانفعالات


    *******
    4-
    احرص على تغذية الجانب الروحي: يشكل الإيمان بالنسبة للكثير من الناس مجتمعاً مؤازراً، وسبباً لتوسيع
    دائرة اهتمامهم، كما يمدهم بإحساس بالغاية من الحياة، ويبث الأمل في نفوسهم، وهذا ما يساعدنا على
    تفسير سبب سعادة أولئك الأشخاص الذين لهم نشاطات فاعلة في التجمعات الدينية، إذ تظهر التقارير
    إلى ارتفاع معدلات السعادة لديهم أعلى من غيرهم، كما أنهم غالباً ما يتمكنون من التعامل مع
    الأزمات بنجاح

    5-
    انضم إلى حركة الحركة.. يُظهر فيض من الأبحاث أن ممارسة التمارين الرياضية الهوائية.. إيروبك..
    لا تعمل على تحسين الحالة الصحية والإمداد الطاقة فحسب ، بل هي ترياق مضاد للحالات المتوسطة
    من الاكتئاب والقلق، وكما قال الفيلسوف أفلاطون: العقل السليم في الجسم السليم، فدع عنك
    التسمر أمام شاشة التلفاز وابدأ بالحركة

    6-
    خذ قسطك الكافي من النوم: يعيش الأشخاص السعداء حياة مفعمة بالنشاط والحيوية، لكنهم في
    المقابل يحرصون على تخصيص أوقات للنوم والانفراد بالنفس لتجديد النشاط، ويعاني الكثير من
    الناس من قلة النوم وما يتبع ذلك من نتائج سلبية تتمثل في الإعياء، وانخفاض مستوى اليقظة، إضافة
    إلى الحالات المزاجية السيئة


    *******
    7-
    أعط الأولوية للعلاقات المقربة: إن إقامة صداقات حميمة مع أولئك الأشخاص الذين يكترثون
    لأمرك، ويهتمون بك اهتماماً بالغاً، قد يساعدك على تجاوز الأوقات الصعبة، وحين يكون الإنسان
    محاطاً بأشخاص جديرين بالثقة، فإن ذلك يفيده روحياً وجسدياً. اعزم على توثيق علاقاتك المقربة،
    وابدأ بالأقرب فالأقرب، وإياك أن تدرج لأشخاص المقربين إليك ضمن الأمور البديهية في حياتك، بل
    اعزم على أن تظهر لهم ذلك اللطف الذي تظهره للآخرين، وأن تساندهم، وأن تلعبوا وتتشاركوا سوياً

    8-
    وسع دائرة اهتمامك: قم بمد يد العون لؤلئك المحتاجين وتلمس احتياجاتهم. إن السعادة تزيد من العطاء الذي
    يدخل السعادة في قلوب الآخرين (و فاقد الشيء لا يعطيه)، لكن المبادرة بفعل الخير تجعل الإنسان يشعر
    بالسعادة أيضاً

    9-
    كن ممتناً شاكراً ومقراً بالجميل: يتمتع الأشخاص الذين يحتفظون بسجل يومي لتدوين مشاعر الامتنان بصحة
    نفسية عالية، الذين يقفون مع أنفسهم وقفة صادقة كل يوم ليتأملوا بعض الجوانب الإيجابية في حياتهم..
    الصحة، والأصدقاء، والعائلة، والحرية، والتعليم، والحواس، والبيئة الطبيعية المحيطة بهم، وما إلى ذلك


    *******

    المصدر: كتاب علم النفس، لديفيد مايرز
    Mahmoud Antar
    Mahmoud Antar
    مشرف عام
    مشرف عام


    عدد المساهمات : 6871
    رقم العضوية رقم العضوية : 5
    الفرقة الدراسية : BA to the computer and information systems management 2010
    العمل/الترفيه : Electronics technician
    الاوسمة : (((خطوات عملية لزيادة سعادتك الشخصية ))) 26204210
    و - الالفية : 6000

    عاجل رد: (((خطوات عملية لزيادة سعادتك الشخصية )))

    مُساهمة من طرف Mahmoud Antar الثلاثاء 04 يناير 2011, 3:53 pm

    هاااااااااااايل اوى يا محمد تسلم ايدك يا برنجى والله
    توبيك رائع
    محمد علي
    محمد علي
    مشرف الأقسام الأدبية
    مشرف الأقسام الأدبية


    عدد المساهمات : 2707
    رقم العضوية رقم العضوية : 375
    الفرقة الدراسية : طالب في مدرسة الحياة

    العمل/الترفيه : شــــاعــــر
    الاوسمة : وسام الشعر
    اوسمة مسابقات : مسابقة الشعر
    و - الالفية : 2000

    عاجل رد: (((خطوات عملية لزيادة سعادتك الشخصية )))

    مُساهمة من طرف محمد علي الأربعاء 05 يناير 2011, 8:00 am

    تسلم ياحودة ويسلم مرورك ياغالي نورت التوبيك
    rana
    rana
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 39
    الفرقة الدراسية : لايوجد
    العمل/الترفيه : لايوجد

    عاجل رد: (((خطوات عملية لزيادة سعادتك الشخصية )))

    مُساهمة من طرف rana الإثنين 09 مايو 2011, 1:49 am

    العبادة غذاء الروح وراحة القلب وسعادته:


    الإنسان ليس هذا الغلاف المادي الذي نحسه ونراه (البدن) والذي يطلب حظه من الطعام والشراب، ولكن حقيقة الإنسان في ذلك الجوهر النفيس الذي صار به إنساناً مكرماً سيداً على ما فوق الأرض من كائنات، ذلك الجوهر هو الروح.


    وكما أن البدن في حاجة للطعام والشراب لكي يحيا وينمو، فالروح في حاجة إلى الغذاء لكي تحيا وتزكو، وحياتها وزكاتها في القرب من الله عز وجل.


    فالعبادة هي التي توفر لهذا الروح غذاءه وتمده بمدد يومي لا ينفد ولا ينتهي،


    والقلب دائم الشعور بالحاجة إلى الخالق، وهو شعور لا يملأه إلا حسن الصلة بالله، وهذا هو دور العبادة إذا أديت على وجهها الصحيح.


    يقول بن تيمية رحمه الله: “القلب فقير بالذات إلى الله من جهتين، من جهة العبادة ومن جهة الاستعانة (إياك نعبد وإياك نستعين) .. فالقلب لا يصلح ولا يفلح ولا ينعم ولا يسر ولا يتلذذ ولا يطيب ولا يسكن ولا يطمئن إلا بعبادة ربه وحده وحبه والإنابة إليه، ولو حصل له كل ما يلتذ به من المخلوقات، لم يطمئن ولم يسكن، إذ فيه فقر ذاتي إلى ربه بالفطرة من حيث هو معبوده ومحبوبه ومطلوبه، وبذلك يحصل له الفرح والسرور واللذه والنعمة والسكون والطمأنينة. وهذا لا يحصل له إلا بإعانة الله له، ولا يقدر على تحصيل ذلك له إلا الله، فهو دائماً مفتقر إلى حقيقة (إياك نعبد وإيا نستعين)”.


    بارك الله بك موضوع رائع جدا سلمت يمناك
    محمد علي
    محمد علي
    مشرف الأقسام الأدبية
    مشرف الأقسام الأدبية


    عدد المساهمات : 2707
    رقم العضوية رقم العضوية : 375
    الفرقة الدراسية : طالب في مدرسة الحياة

    العمل/الترفيه : شــــاعــــر
    الاوسمة : وسام الشعر
    اوسمة مسابقات : مسابقة الشعر
    و - الالفية : 2000

    عاجل رد: (((خطوات عملية لزيادة سعادتك الشخصية )))

    مُساهمة من طرف محمد علي الثلاثاء 10 مايو 2011, 1:00 am

    rana كتب:العبادة غذاء الروح وراحة القلب وسعادته:


    الإنسان ليس هذا الغلاف المادي الذي نحسه ونراه (البدن) والذي يطلب حظه من الطعام والشراب، ولكن حقيقة الإنسان في ذلك الجوهر النفيس الذي صار به إنساناً مكرماً سيداً على ما فوق الأرض من كائنات، ذلك الجوهر هو الروح.


    وكما أن البدن في حاجة للطعام والشراب لكي يحيا وينمو، فالروح في حاجة إلى الغذاء لكي تحيا وتزكو، وحياتها وزكاتها في القرب من الله عز وجل.


    فالعبادة هي التي توفر لهذا الروح غذاءه وتمده بمدد يومي لا ينفد ولا ينتهي،


    والقلب دائم الشعور بالحاجة إلى الخالق، وهو شعور لا يملأه إلا حسن الصلة بالله، وهذا هو دور العبادة إذا أديت على وجهها الصحيح.


    يقول بن تيمية رحمه الله: “القلب فقير بالذات إلى الله من جهتين، من جهة العبادة ومن جهة الاستعانة (إياك نعبد وإياك نستعين) .. فالقلب لا يصلح ولا يفلح ولا ينعم ولا يسر ولا يتلذذ ولا يطيب ولا يسكن ولا يطمئن إلا بعبادة ربه وحده وحبه والإنابة إليه، ولو حصل له كل ما يلتذ به من المخلوقات، لم يطمئن ولم يسكن، إذ فيه فقر ذاتي إلى ربه بالفطرة من حيث هو معبوده ومحبوبه ومطلوبه، وبذلك يحصل له الفرح والسرور واللذه والنعمة والسكون والطمأنينة. وهذا لا يحصل له إلا بإعانة الله له، ولا يقدر على تحصيل ذلك له إلا الله، فهو دائماً مفتقر إلى حقيقة (إياك نعبد وإيا نستعين)”.


    بارك الله بك موضوع رائع جدا سلمت يمناك

    جزاكي الله كل خير
    ردك اكمل مانقص في موضوع ووجودك عطر سطوره
    فلك مني خالص الشكر


      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 19 أبريل 2024, 7:08 pm